المهارات الأساسية المعرفية لاكتساب اللغة للطفل ذو الإعاقة
تلعب العمليات المعرفية دوراً هاماً في اكتساب اللغة وتوجد الكثير من المهارات المعرفية التي تؤهل الطفل لاكتساب اللغة.
تلعب العمليات المعرفية دوراً هاماً في اكتساب اللغة وتوجد الكثير من المهارات المعرفية التي تؤهل الطفل لاكتساب اللغة.
إن غياب التدخل المبكر يؤدي إلى زيادة المشكلة المعرفية للطفل فقد يجد الطفل صعوبة في إدراك الأشياء في أماكنها، وقد يفتقر إلى الكثير من التدريب لتحقيق ذلك.
تستخدم الأجهزة المهنية المعدلة من أجل تعزيز مشاركة الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة، في بيئات العمل التكاملية.
إن استخدام طريقة الإجراءات المتسلسلة هي الأكثر شيوعاً في عملية تحليل المهمة للطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
إن معايير الأداء النهائي كمعيار لقياس محتوى المنهاج تشير إلى مجموعة العوامل المتغيرة والفردية، والتي يمثلها كل طفل ذو إعاقة؛ ليتمكن من القيام بالأداء بشكل فاعل ومستقل.
ولادة طفل معاق داخل الأسرة مسألة يجب الاهتمام بها ومعرفة الدور الرئيسي للأسرة في التعامل مع هذه الحالة، نظراً لتأثير هذا على نمو الفرد وعملية التكيف النفسي له.
الأهداف التعليمية المناسبة هي الأهداف التي تشكل تحدياً كافياً للمتعلم وقدرته وتضمن له قدراً كافياً من احتمالات النجاح واستثارة دافعية الطالب.
التدخل المبكر ضروري وأساسي لكل من الأفراد المعاقين أنفسهم وأسرهؤلاء الأفراد على حد سواء لذلك لا بد من الاهتمام بتطبيق استراتيجيات التدخل المبكر.
يكون الهدف من التدريب على مثل هذه المهارات أو السلوكيات المنعزلة، هو إما تخفيض السلوك غير الملائم أو الزيادة في تعزيز السلوك الملائم.
هنا يحتاج الطلاب ذو الإعاقات المتعددة والشديدة بشكل متفاوت إلى جوانب من مواضيع الرياضيات القراءة اللغة العلوم والجوانب الاجتماعية وخبرات تعليمية معينة.
يتم تعزيز الطفل عند قيامه بالسلوك الإيجابي، فيجب أن يشتمل تدريب الأطفال ذوي الإعاقة على تناول الطعام على كيفية تناول أطعمة جديدة.
تشتمل التعديلات التي تسهل من القراءة على منصات؛ حتى يتكئ الطالب عليها للقراءة وأثناء الوقوف أو الانحناء أو حتى أثناء الجلوس.
الخطوة الأولى التي يجب على المعلم القيام بها فيما يتعلق بالطلبة ذوي الإعاقات الصحية والجسمية الشديدة والمتعددة الذين سيدرسهم تتمثل في طرح أسئلة.
تعتبر أساليب تعديل السلوك هي الأساليب الأكثر استخداماً والأكثر فاعلية في تعليم الأطفال المعوقين عقلياً.
هذه المهارات التي تقدم للأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة ليست من المهارات المطلوب التي تعلمها في المدرسة بل هي من المهارات التي يجب أن يكتسبها.
تشير الأدبيات المختلفة إلى إنَّ من آثار العلاج بمساعدة الدولفين، أنَّ الأطفال المعوقين أصبحوا أكثر يقظة وانفتاحاً وانتباهاً مع بيئاتهم كذلك زادت مدة تركيزهم أثناء النشاطات.
الأطعمة المهروسة لا تسمح بتطور مهارات الأكل الطبيعية، تؤدي إلى حدوث الإمساك، تشوه وضعف في الأجهزة الشفهية.
يختلف تطور الاتصال للأصم الكفيف تماماً عن الأطفال الآخرين، إلا أن بعض الأطفال الذين يمتازون بوجود بعض البقايا السمعية والبصرية يكتسبون بعض الألفاظ.
يوجد مجموعة من الاستنتاجات الخاصة بأهمية تصميم وتهيئة البيئة لكتون مناسبة لاستخدامات الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة؛ بهدف دمجهم في المجتمع.
إن العنصر الأساسي في المنهج للأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هو تطوير برنامج فردي خلال مراحل الدراسة الأساسية والوسطى والعليا.
فيما يتعلق بالمرحلة الثانوية يجب التأكيد على أن هذه المهارات التي تُعلم يجب أن تكون وظيفية ومناسبة للعمر الزمني ومفيدة من الناحية الاجتماعية.
المنهاج هو المسار أو الخطة الواضحة والموضوعة وهو وصف لما يجب أن يتعلمه الطلاب وما يجب على المعلمين تدريسه، وتشير كلمة المنهاج إلى جميع الخبرات المخطط لها.
تعتبر الخطة التربوية الفردية حجر الزاوية في بناء المنهاج للأطفال ذوي الإعاقة وتعليمهم، إذ تعتبر هذه الخطة المنهاج الفردي لكل طفل، ويتم إعداد هذه الخطة بعد تقرير نتائج تقييم الأداء الحالي للطفل المعوق.
يسعى فريق التربية الخاصة ومن خلال برامج التدريب والخطط الفردية لمحاولة مساعدة الطفل وبحدود إمكاناته من أجل تعليمه تلك المهارات المهمة والضرورية.
عندما يتعامل المعلمون مع الأطفال من ذوي الإعاقات الشديدة، فإنهم بحاجة لبعض الأساليب والطرق التي تحفز الأطفال على فتح أفوههم أو إغلاق شفاههم.
الفيتامينات والمعادن متواجدة في الحليب واللحوم والفاكهة والخضار، فهي ضرورية لإعادة بناء الأنسجة ولمحاربة الالتهابات والمحافظة على سلامة الجلد.
نحن بحاجة إلى جمع معلومات كافية عن ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة حتى نستطيع اتخاذ القرارات الصحيحة.
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
تتبنى سياسات بعض الدول برامجاً للتدخل المبكر خلال وسائل الإعلام التلفاز والمواد المطبوعة والأفلام والأشرطة أو من خلال المستشفيات للأطفال شديدي الإعاقة.
حيث تزيد المشاركة من الإحساس بالمسؤولية وتقوي الاتجاهات الإيجابية وتزيد من احترام الذات والمشاركة النشطة للطلبة ذوي الإعاقات المتعددة.