طرق تطوير الحصيلة التواصلية الوظيفية لذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
يتضمن استخدام الإشارات التي تساعد على التذكر في التعليم والنتائج التي تترتب على الأداء والاستراتيجيات التي تتعلق بانتقال مركز السيطرة على المثيرات.
تعني تقسيم المهارة التي يكسبها الطفل إلى مجموعة من الخطوات المتتالية البسطية؛ من أجل تسهيل عملية تدريبها للمعوق.
تتبنى سياسات بعض الدول برامجاً للتدخل المبكر خلال وسائل الإعلام التلفاز والمواد المطبوعة والأفلام والأشرطة أو من خلال المستشفيات للأطفال شديدي الإعاقة.
حيث تزيد المشاركة من الإحساس بالمسؤولية وتقوي الاتجاهات الإيجابية وتزيد من احترام الذات والمشاركة النشطة للطلبة ذوي الإعاقات المتعددة.
ينطوي على حضور حفلات أعياد الميلاد نوع من اللعب وعلى الأنشطة الحركية، بما فيها الرقص وعلى الأنشطة الموسيقية والغناء واللعب.
تم تطوير هذا النظام لإعداد الأهداف والغايات لبرنامج الطفل ذو الإعاقة الشديدة والمتعددة ومثل هذا النظام يتضمن تحديد الوظائف المهمة الوظيفية.
ومن منهاج المرحلة الابتدائية المنهاج المتسلسل الفردي هو منهاج بنائي تم بنائه على أساس أن الطلاب ذوي الإعاقة الشديدة يحتاجون إلى أن يتعلموا بشكل مترابط العلاقات بين المهارات التي تم تعليمها.
عندما يولد الطفل يكون معتمداً اعتماداً كلياً على والديه في كافة احتياجاته وعندما يكبر يتعلم أن يطعم نفسه ويتدرب على استخدام المرحاض وأخيراً يتعلم ارتداء الملابس.
تعرف اللغة بأنها شكل من أشكال التواصل المعتمد على استخدام الكلمات وغيرها من الرموز لتمثيل الأشياء والأحداث والأشخاص.
يجب أن تقوم برامج التدخل المبكر بقدر الإمكان على تلك الأسباب التي تكشف نتائج البحوث المختلفة، التي تم إجراؤها في هذا الصدد واعتبارها أنها تُعد فعالة.
تعتبر مشاركة الأهل ليست كافية إن لم يتم العمل على تشجيعهم في التعبير عن أمنياتهم ومشاعرهم والمعلومات التي لديهم واحترام كل منهم.
لا شك بأن التدخل التربوي والطبي والدعم الخاص بالأطفال والأسر بشكل مبكر يخفف كثيراً من الضغوط المتولدة لدى الأهل عن ولادتهم طفلهم.
حتى تكون عملية تدريس وتعليم الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة فعالة، فإنه يجب الأخذر بعين الاعتبار العانصر الاساسية في العملية التعليمية.
هي مجموعة من الخدمات الطبية والاجتماعية والتعليمية والنفسية للأطفال دون سن السادسة من العمر الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي.
إذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة؛ فإن ذلك سوف يؤدي إلى التأخر في النمو والتطور.