قصة قصيدة فلا أسدا أسب ولا تميما
أما عن مناسبة قصيدة "فلا أسدا أسب ولا تميما" فيروى بأنه في يوم من الأيام مرّ الأقيشر بحي من أحياء بني عبس، وبينما هو في سوق الحي، وقف معه بعض رجالهم، وبينما هم يتحدثون إليه نادوه باسم الأقيشر.
أما عن مناسبة قصيدة "فلا أسدا أسب ولا تميما" فيروى بأنه في يوم من الأيام مرّ الأقيشر بحي من أحياء بني عبس، وبينما هو في سوق الحي، وقف معه بعض رجالهم، وبينما هم يتحدثون إليه نادوه باسم الأقيشر.
هو المغيرة بن عبدالله بن معرض الأسدي، يكنى بأبو معرض، ولد المغيرة في الجاهلية ونشأ في الإسلام، في بادية الكوفة، لقب بالأقيشر بسبب تحول لون وجهه إلى الأحمر، وقد كان يشعر بالغضب الشديد إذا ناداه أحدهم بهذا الإسم.