إعادة التوزيع في الأنثروبولوجيا الاقتصادية
إعادة التوزيع في الأنثروبولوجيا الاقتصادية هي تراكم السلع أو العمالة من قبل شخص أو مؤسسة معينة لغرض التشتت في وقت لاحق، وتم العثور على إعادة التوزيع في جميع المجتمعات.
إعادة التوزيع في الأنثروبولوجيا الاقتصادية هي تراكم السلع أو العمالة من قبل شخص أو مؤسسة معينة لغرض التشتت في وقت لاحق، وتم العثور على إعادة التوزيع في جميع المجتمعات.
فالأنثروبولوجيا الاقتصادية هي دائمًا في حوار سواء ضمنيًا أو صريحًا مع علم الاقتصاد، ومع ذلك هناك العديد من الاختلافات المهمة بين المجالين.
ذكَّر عالم الأنثروبولوجيا الاقتصادية مارتن لوثر كينغ أن كل الحياة مترابطة فجميع الناس عالقون في شبكة لا مفر منها من التبادلية، ومقيدون في مصير واحد، وكلمات عالم الأنثروبولوجيا الاقتصادية مارتن لوثر كينغ.
من وجهة نظر الأنثروبولوجيا الاقتصادية على عكس المعاملة بالمثل المعممة، فإن المعاملة بالمثل المتوازنة هي أكثر من مجرد تبادل مباشر يتم فيه تداول شيء ما أو تقديمه مع توقع أن يتم إرجاع شيء ذي قيمة متساوية.
في الأنثروبولوجيا الاقتصادية يتضمن الاقتصاد غير الرسمي مجموعة متنوعة من الأنشطة غير الخاضعة للتنظيم وغير الخاضعة للضريبة من قبل الولاية.
يرى علماء الأنثروبولوجيا الاقتصادية أن نمط الإنتاج الرافد يوجد في الأنظمة الاجتماعية المقسمة إلى فئات من الحكام والرعايا، والرعايا عادة المزارعين أو الرعاة، الذين ينتجون لأنفسهم ولأسرهم.
بدأ عدد متزايد من علماء الأنثروبولوجيا الاقتصادية بدراسة العالم حولهم من خلال عدسة الاقتصاد السياسي.
يشير الاستهلاك في الأنثروبولوجيا الاقتصادية إلى عملية الشراء أو الأكل أو استخدام مورد أو طعام أو سلعة أو خدمة، ويفهم علماء الأنثروبولوجيا الاستهلاك بشكل أكثر تحديدًا على إنه أشكال السلوك.
لموضوعات الرئيسية للانثروبولوجيا تتمثل في تحديد القوانين العامة لحياة الانسان في المجتمعات سواء عند الشعوب البدائية أو المعاصرة او الحديثة، تختلف موضوعات الانثروبولوجيا بأختلاف المدارس والتيارات، التي تنوعت وأختلفت بأختلاف ألافكار والتيارات والمدارس التي يمثلها وتتلخص فيما يلي: