إيجابيات الأهداف في العملية التربوية
يفيد مفهوم التربية في تحقيق وإنجاز هدف ما، إن ممارسة أعمالنا في الحياة اليومية هو عبارة عن مجموعة من أهداف نعمل على تحقيقها، إن الأهداف التربوية مقياس أساسي لاتخاذ قرارات تربوية عقلانية خاضعة للفحص.
يفيد مفهوم التربية في تحقيق وإنجاز هدف ما، إن ممارسة أعمالنا في الحياة اليومية هو عبارة عن مجموعة من أهداف نعمل على تحقيقها، إن الأهداف التربوية مقياس أساسي لاتخاذ قرارات تربوية عقلانية خاضعة للفحص.
الأهداف السلوكية: هو عبارة تصف التغير المحبب والمطلوب في مستوى من مستويات تجربة أو خبرة أو سلوك الطالب معرفياً، أو مهارياً، أوعاطفياً عندما ينهي تجربة أو خبرة تربوية معينة ومحددة بنجاح، بحيث يكون هذا التغير قابلاً للملاحظة والتقويم، على الرغم من أهمية الأهداف السلوكية التربوية في العملية التربوية، إلّا أنها تتعرض الى أخطاء كبير في عملية صياغة الأهداف السلوكية.
الأهداف الوجدانية: هي الأهداف التي تضمّ وتهتم بالمشاعر والانفعالات والميول والرغبات والاتجاهات والتذوق، إنَّ صياغة الأهداف السلوكية التعليمية في المجال الوجداني أصعب وأكثر تعقيداً من صياغتها في المجال المعرفي، وتحقيق هذه الأهداف والوصول اليها يحتاج وقت طويل جداً من الوقت الذي تحتاجه الأهداف المعرفية والأهداف النفسحركية، ونستطيع تقويم الهدف الوجداني بواسطة ما يصدر عن الشخص من أفعال وأقوال في المواقف المختلفة بصورة غير مباشرة.