حكم إخفاء النون الساكنة والتنوين
يُقصد بحكم إخفاء النون الساكنة والتنوين، الابتداء في لفظ الحرف مظهراً ثمّ الانتقال إلى الإدغام مع إظهار صفة الغنة، أي لفظ الحرف ما بين الإدغام والإظهار.
يُقصد بحكم إخفاء النون الساكنة والتنوين، الابتداء في لفظ الحرف مظهراً ثمّ الانتقال إلى الإدغام مع إظهار صفة الغنة، أي لفظ الحرف ما بين الإدغام والإظهار.
عرف العلماء التجويد في اللغة : هو جعل المنطق جيِّداً، ويقال جوَّد القراءة: أي جاء بها خاليةً من الرداءة في النطق، وقد عرَّفوه أهل هذا الفن في الاصطلاح : بأن تُعطي الحروف حقها في النطق، وترتيبها مراتبها، وإرجاع كل حرفٍ إلى مخرجه وأصله، وإلحاقه بنظيره، وتصحيح لفظه، وتلطيف النطق به على حال صيغته وكمال هيئته، من غير إسرافٍ، ولا تعسف، ولا إفراطٍ، ولا تكلُّف".