هل يحمي الإعلام الإلكتروني الكاتب أو المؤلف وهل له علاقة بالإعلام الرقمي؟
وكل هذا بسبب الامكانات التي تحملها شبكة الإنترنت العنكبوتية من قوة وسرعة مذهلة لأجل الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور في كل أنحاء العالم.
وكل هذا بسبب الامكانات التي تحملها شبكة الإنترنت العنكبوتية من قوة وسرعة مذهلة لأجل الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور في كل أنحاء العالم.
من حيث عالميـته في طرح المواضيع: أي في توجيـه وتسيير المحادثات أو الخطاب إلى الجانب الإنساني منه بشكل كامل وكافٍ
وتقدم المواقع الإلكترونية إمكانية حصول القرايء على أهم وأحدث الأخبار المستجدة عند دخولة إلى الموقع وتشغيل ميزة الحصول على الإشعارات من ذاك الموقع بشكل مستمر على حدٍ سواء، والتي تصل إلى إيميلات أو مواقع المستخدمين.
يعتقـد الكثير من العُلماء أو الباحثين الذين أجروا الكثير من البحوث التي تتعلق بالإعلام الجديد أو الحديث على حدٍ سواء أنَّ الإعلام الإلكتروني هو عبارة عن نوع من أنواع الإعلام والتي يتم مطالعتها أو الحصول عليها أو قراءتها من خلال أجهزة الكومبيوتر أو الهواتف النقالة على حدٍ سواء.
بالتالي أدى كل هذا التطور إلى اندماج كل المميزات ما بين الإعلام الجديد و الإعلام القديم أو القليدي ولكي تبدأ سمة وصفة العالمية تطغى على الإعلام الإلكتروني الجديد على حدٍ سواء.
يزيد في الصحف الإلكترونية عبر مواقعها امكانية قيام الكثير من الأشخاص بتزوير المعلومات وكسر الكثير من المعتقدات أو التقاليد أو المحرمات أو القيم الرائجة الاجتماعية.
الكثير من دور النشر والطباعة على مستوى العالم اتجهت إلى أن تعمل على توزيع أعمالها ونشاطاتها الإعلامية الصحفية على حدٍ سواء.
قام العديد من العُلماء والباحثين من تحديد الكثير من الأنواع التي ترجع للصحف الإعلامية الإلكترونية، ومن بينهم الدكتور والباحث محمود علم الدين الذي قال أنَّ الصحافة أو الإعلام الإلكتروني يقسم إلى عدّة أنواع.
حيث أنَّ العصر الحديث أدى إلى تطور الإعلام وتنوع مجالاته وتخصصاته وبالتالي إحداث رقعة التأثير الناتج عنه.
حيث أنَّ ما يُدعى بالشفافية مطلوب لأجل المشاركة العادلة والمنصفة ولأجل تيسير النقاش بشكل عام.
كما وتعتبر الصورة الذهنية أو الصورة النمطية المتعلقة بالنوع الاجتماعي وتمييز ما بين الرجل والمرأة يضر كلاهما؛ نظراً لأنَّ هذا التمييز يُقيّد أفراد المجتمع بأسره.
في عصر العولمة من الناحية الإعلامية وكذلك المعرفية إلى جانب الإطار الخاص بالانفتاح الذي تُعاصره الصحافة والإعلام بشكل عام، وكذلك الموازنة مع التطور التكنولوجي الذي يتمثل بدرجة كبيرة في الثورة الخاصة بالمعلومات.