إنجازات الجنرال عمر باشا
أصبح عمر باشا أستاذًا للكتابة للوريث العثماني عبد المجيد الأول، وعلى خلافة الأخير في عام (1839) أصبح عقيدًا، تم تعيينه بعد ذلك بوقت قصير حاكمًا عسكريًا للقسطنطينيّة
أصبح عمر باشا أستاذًا للكتابة للوريث العثماني عبد المجيد الأول، وعلى خلافة الأخير في عام (1839) أصبح عقيدًا، تم تعيينه بعد ذلك بوقت قصير حاكمًا عسكريًا للقسطنطينيّة
هو أنطوني ألكسندر إلينسكي، كان معروف بإسم إسكندر باشا (بالتركية: محمد إسكندر باشا، 1814–1861) وهو عسكريًا وجنرالًا بولنديًا عثمانيًا
اندلعت الحرب العثمانيّة المملوكيّة من (1485) إلى (1491)، عندما غزت الإمبراطوريّة العثمانيّة أراضي سلطنة المماليك في الأناضول وسوريا، كانت هذه الحرب حدثًا أساسيًا في الصراع العثماني من أجل الهيمنة على الشرق الأوسط.
كانت الحرب العثمانيّة المملوكيّة (1516-1517) ثاني أكبر نزاع بين سلطنة المماليك ومقرها مصر والإمبراطوريّة العثمانيّة، مما أدى إلى سقوط السلطنة المملوكيّة ودمج بلاد الشام ومصر والحجاز كمقاطعات تابعة لها.
Shabbetai Tzevi، تُهجى أيضًا Sabbatai Zebi أو Sabbatai Zevi ، (من مواليد 23 يوليو 1626، سميرنا، الإمبراطوريّة العثمانيّة [الآن إزمير، تركيا]
قضت السنوات الأخيرة للسلطان سليم الأول في اسطنبول في ترسيخ سيادة السلطنة، مُستغلاً هيبة وعوائد انتصاراته الشرقيّة لذلك، فقط خلال فترة الحكم الطويلة لابنه وخليفته سليمان الأول (حكم 1520-1566)، الملقب بـ "العظيم" في أوروبا و "المشرع" (قانون) بين العثمانيين
في حين أنّ السلطان بايزيد قد وضع على العرش من قبل الإنكشاريّة، وعلى الرغم من طبيعته السلميّة وتنفيذه أنشطة عسكرية بتردد، فقد شارك سليم الأول (حكم 1512–20) في رغبتهما في العودة إلى سياسة الفتح مثل السلطان محمد الثاني.
قُتل السلطان مراد خلال معركة كوسوفو، لم يتمكن ابنه وخليفته بايزيد الأول من الاستفادة من انتصار والده لتحقيق المزيد من الغزو الأوروبي، في الواقع، اضطر إلى استعادة التابعين المهزومين والعودة إلى الأناضول.
سليم الثاني، بالاسم ساري ("الأشقر")، (مواليد مايو (1524)- توفي في ديسمبر (1574)، (القسطنطينيّة)، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن اسطنبول ، تركيا
مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني، (من مواليد 4 يوليو (1546)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة توفي (15/16)،(1595)، القسطنطينيّة اسطنبول الآن)
مصطفى الثالث (/ ˈmʊstəfə / ؛ التركية العثمانية: مصطفى ثالث Muṣṭafā-yi sālis ؛ 28 يناير 1717 - (21) يناير 1774) كان سلطان الدولة العثمانية من (1757 إلى 1774).
كانت الحكومة المركزيّة مكونة من السلطان وموظفيه، كانت العائلة الحاكمة تُعرف باسم "بيت عثمان" ةكان يساعدها في الحُكم الديوان المؤلف من الصدر الأعظم والطبقة الحاكمة (النبلاء)
طورت الإمبراطوريّة العثمانيّة على مر القرون تنظيمًا معقدًا للحكومة حيث كان السلطان هو الحاكم الأعلى لحكومة مركزيّة كان لها سيطرة فعالة على مقاطعاتها ومسؤوليها وسكانها، يمكن توريث الثروة والمرتبة ولكن يتم كسبها بنفس القدر.
مراد الخامس، (ولد في 21 سبتمبر 1840، القسطنطينيّة، الإمبراطوريّة العثمانية (الآن اسطنبول ، تور.] - توفي في (29) أغسطس (1904)، القسطنطينيّة)، السلطان العثماني من مايو إلى أغسطس (1876)، الذي أوصله حكمه الليبرالي إلى العرش بعد تنحية عمه الاستبدادي عبد العزيز.
أحمد الثالث (ولد في 30 ديسمبر (1673)، بلغاريا، الإمبراطوريّة العثمانيّة - توفي في (1) يوليو (1736)، القسطنطينيّة (اسطنبول الآن)، تركيا)، سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1703) إلى (1730).
كان كابكجي مصطفى (1770-1808) زعيمًا للمتمردين تسبب في تأخير الإصلاح العثماني في أوائل القرن التاسع عشر، كان ياماك فئة خاصة من الجنود الذين كانوا مسؤولين في الدفاع عن مضيق البوسفور ضد قراصنة القوزاق من أوكرانيا.
تُعرف نقوش Orkhon أيضًا باسم نقوش Orhon، ونقوش Orhun، وآثار Khöshöö Tsaidams، وهما نصب تذكاري نصبهما Göktürks مكتوب بالأبجديّة التركيّة القديمة في وقت مبكر القرن الثامن في وادي أورخون في منغوليا
كان للمرأة في الإمبراطوريّة العثمانيّة حقوق ومناصب مختلفة حسب دينها وطبقتها، سُمح للمرأة العثمانيّة بالمشاركة في النظام القانوني، وشراء الممتلكات وبيعها،
خلال الإمبراطوريّة العثمانيّة، اقتصرت تفاعلات العديد من النساء على التنشئة الاجتماعيّة بين زميلاتهن وأفراد أسرهن، تتواصل النساء مع بعضهن البعض في منازلهن وكذلك في الحمامات، زارت نساء المجتمع الراقي، ولا سيما اللواتي لم يعشن في القصر، بعضهن البعض في بيوت بعضهن البعض.
محمد فريد باشا (بالتركية: Avlonyalı Ferit Paşa أو Avlonyalı Mehmet Ferit Paşa) (1851 ، Yanya (Ioannina) - 1914 ، سانريمو) كان رجل دولة عثماني من أصل ألباني.
أحمد مختار باشا (بالتركية العثمانية: احمد مختار شاشا، 1 نوفمبر 1839 - 21 يناير 1919) هو مشيرًا عثمانيًا وصدرًا عظيمًا، خدم في حربي القرم والروسية التركيّة.
سعيد حليم باشا (بالتركية العثمانية: سعيد حليم پاشا، بالتركية: سايت حليم باشا، الألباني: سعيد حليمي، 18 يناير 1865 - 6 ديسمبر 1921) كان من رجال الدولة العثمانيّة
حصل مصطفى رشيد على وظيفة في الباب العالي العثماني يعمل ككاتب تحت إشراف وزير الخارجيّة.
كان مصطفى رشيد باشا سفير في باريس، (1841-1845) بعد انتهاء الأزمة الشرقيّة، قام محمد علي باشا برشوة الباب العالي العثماني لعزل مصطفى رشيد باشا من منصبه كوزير للخارجيّة
زكي باشا أو زكي باشا أو زكي كولاش، أو محمد زكي باراز، (بالتركية: هاليبلي زكي باشا، 1862–1943)، المعروف باسم زكي باراز كولاش كيليتش أوغلو
إسماعيل أنور باشا ( 22 نوفمبر 1881 - 4 أغسطس 1922) كان إسماعيل أنور باشا ضابطًا عسكريًا عثمانيًا وقائدًا لثورة تركيا الفتاة عام (1908)
محمود شيفكيت باشا (بالتركية: محمود سيفكت باشا، 1856-11 يونيو 1913)، كان جنرالًا ورجل دولة عثمانيًا من أصل شيشاني
كان عثمان باشا في فيدين (مدينة بلغارية) مع جيشه، أمرت القيادة العثمانيّة عثمان باشا بتعزيز نيكوبول بعشرين ألف جندي، بينما كان عثمان في طريقه إلى نيكوبول، سقطت المدينة في أيدي الروس في (16) يوليو (1877).
حسين حلمي باشا (١ أبريل ١٨٥٥ - ١٩٢٢) وهو رجل دولة عثماني ومسؤول إمبراطوري، شغل منصب الصدر الأعظم مرتين في الإمبراطوريّة العثمانيّة في وقت قريب من العصر الدستوري الثاني.
تمرد جلال (بالتركية: جلال أياكلان مالاري)، كان عبارة عن سلسلة من التمردات في منطقة الأناضول(تركيا) من قبل القوات غير النظامية بقيادة قادة قطاع الطرق والمسؤولين الإقليميين المعروفين باسم (celalî)، ضد سلطة الإمبراطوريّة العثمانيّة في أواخر القرن السادس عشر وأوائل القرن السابع عشر.