الازمة الاقتصادية والمالية في فرنسا وأثرها في قيام الثورة الفرنسية

بعد أن قام نابليون بالسيطرة على جزيرة مالطا، قام بالاتجاه نحو مصر، ولم يقم بسلك طريق مباشرة؛ وذلك من أجل التضليل على مراقبيه، فقام بالتوجه نحو الشمال من جزر "كريت

على الرغم من أن (لجنة الإنقاذ العام) حققت لفرنسا إنجازات ضخمة في فترة زمنية قصيرة للغاية، فأن أكثر ما يؤخذ عليها هو أن عهدها قد ساده شئ من الإرهاب حتى بلغ حداً لا يطاق

أمام خطر الاحتلال الأجنبي الذي كان يحيط بفرنسا، رأى زعماء المؤتمر الوطني أنه لا بد من وضع السلطة بيد هيئة صغيرة قادرة على السيطرة على الموقف الداخل

قامت فرنسا بعديد من الحروب والتي كشفت على عجز عدم كفاءة الجيش الفرنسي الملكي، وعلى عدم قدرته على الوقوف ضد جيوش النمسا وبروسيا

دارت عدة حروب في أوروبا والتي كانت بداية تلك الحرب في عام 1914 ميلادي، وقد كان لدولة فرنسا دور كبير في تلك الحروب

تم تأسيس الجمهورية الفرنسية الخامسة بعد انهيار الجمهورية الفرنسية الرابعة، فقد تم استبدال النظام الجمهوري البرلماني الذي كان سائداً في الجمهورية الرابعة

تكون نظام مجتمع في فرنسا من عدة طبقات، حيث كان هناك عدة طبقات وذلك طبقاً لطبيعة الحكم في فرنسا، فقد كان هناك طبقة الأسرة المالكية والتي كانت السلطة بيده وطبقة النبلاء

مملكة فرنسا: هي عبارة عن نظام ملكي دستوري وقد كان ذلك النظام نظام قصير المدة ولم يدوم هذا النظام طويلاً، وقد استمر نظام حكم مملكة فرنسا مدة عام

تولى الملك "لويس الرابع عشر" الحكم في فرنسا وهو في الخامسة من عمره، وقد تولى الحكم في فرنسا في عام 1643 ميلادي وبقي حاكماً لها حتى وفاته