أنواع المسترشدين الذين يشكلون المجموعات الإرشادية
يختلف المسترشدون حسب طبيعتهم وثقافتهم وطبيعة المشكلة النفسية التي يعانون منها، وبالتالي من الطبيعي أن يختلف أعضاء كل مجموعة إرشادية
يختلف المسترشدون حسب طبيعتهم وثقافتهم وطبيعة المشكلة النفسية التي يعانون منها، وبالتالي من الطبيعي أن يختلف أعضاء كل مجموعة إرشادية
يحتاج هذا النوع من الاضطراب علاج طول الحياة، حتى في اللحظات التي يشعر فيها المصاب بتحسن، غالباً ما يتم تقديم هذا العلاج بواسطة أخصائي صحة عقلية
ينشأ التفارُق عندما تغمر المصاب الانطباعات التي يصعُب عليه التعامل معها. وغالباً ما يكون سببه هو الإجهاد النفسي الناتج عن صدمة نفسية، وقد يسبب الكثير من الأعراض.
إن اضطرابات الشخصية منتشرة بين الأشخاص إذ إن نسبة انتشارها يتراوح بين 5– 15% منهم وهي تسبب صعوبة القدرة على التأقلم في الحياة مع المجتمع
يعرف هذا النوع من الاضطراب على أنه ميكانزم دفاعي سلبي ناتج عن تلقي صدمة عنيفة على أحد الجانبين الجسمي أو الانفعالي، أو أنه ناتج عن قمع ذاكرة طفليَة مؤلمة
الشخصية التجنبية: هو اضطراب في الشخصية يتسم فيه المصاب بتدني المشاعر نحو المجتمع. وحساس جداً للتعليقات السلبية، ويظن أن العالم الخارجي رافضاً له.
الشخصية الوسواسية: هو اضطراب يتسم المصاب به بالبحث نحو الكمال واتباع النظام في العمل والبحث في أدق التفاصيل مع الحاجة القوية إلى فرض معايير خاصة به على البيئة الخارجية
إن الشخص المصاب بهذا الاضطراب يعاني من مشاعر دائمة من الغربة عن الواقع. قد تمتد نوبات هذا النوع من الاضطراب ساعات أو أيام أو أسابيع، أو أشهور. ويمكن أن يتطور أو يتحسن
من الطبيعي أن تخاف الناس من ممن هم حولها أحيانًا هذا صحيح لكن الفرد الذي يعاني من هذا الاضطراب حتى دون أدلة مؤيدة؛ يفترض توجه الآخرين لاستغلاله أو ضرره أو خداعه بشكل مفرط بالتالي
غالبًا عند وجود اضطرابات أخرى يلغى تشخيص هذا النوع من الاضطراب للمصاب. تشخيص الاضطراب كغيره من اضطرابات الشخصية يتطلب وجود أنماط دائمة
قد تؤدي الكُربة الشديدة في فترة الطفولة إلى عجز بعض الأطفال عن دمج الخبرات في هوية مترابطة واحدة؛ لذلك يكون لدى هؤلاء الأشخاص هويتين أو أكثر من الهويَات
الشخصية الاعتمادية: هي اضطراب يرتبط به حالة من القلق والتوتر. وإحساس المصاب بأنه غير قادر على أن يكون لوحده.
الشخصية الاكتئابية: هي اضطراب يظهر في مرحلة البلوغ، يتسم المصاب بالتشاؤم والسوداوية لديه لامبالاة لا يعرف طعم الفرح نهائياً ولا تحت أي ظروف
أعراض هذا النوع من الاضطراب مزمنة وربما تسبب العجزَ وذلك على الرغم من أن الكثير من المرضى يكون أداؤهم بشكل جيد ويعيشون حياة خلاَقة ومُنتِجة.