الاضطرابات اللغوية

الصحةالسمع والنطق

الوقاية من اضطرابات اللغة عند الأطفال

لقد تحدثنا لفترة طويلة الآن عن طرق لتغيير اضطرابات الاتصال، لكن أي شخص مسؤول وإنساني يرغب في العمل على منع الآثار المدمرة لهذه الاضطرابات من خلال القضاء على أسبابها الجذرية وبالتالي منع الاضطرابات من الحدوث على الإطلاق.

الصحةالسمع والنطق

تقييم نتائج التدخل العلاجي ومدى فعاليتها

لقد تم الحديث عن أهمية التخطيط لكل جانب من جوانب التدخل اللغوي: اختيار الأهداف واختيار الإجراءات وتحديد السياقات، لكن لدينا مسؤولية إضافية: أن نثبت أننا لم نضيع وقت المريض، في الواقع، تم تحقيق الأهداف التي حددناها للتدخل.

الصحةالسمع والنطق

نماذج تقديم الخدمة والتدخلات العلاجية لمصابي الاضطرابات اللغوية

هناك جانب أخير من سياق التدخل، يشير هذا إلى أين ومتى ومع من يتم التدخل. تقليديًا، نعتقد أن التدخل اللغوي يحدث في غرفة العيادة مع معالج يقدم العلاج لمريض أو مجموعة صغيرة لعدة جلسات تتراوح مدتها بين 30 و 60 دقيقة كل أسبوع.

الصحةالسمع والنطق

استخدام العلاج النصي في معالجة الاضطرابات اللغوية

ناقش العلاج النصي كطريقة لتقليل العبء المعرفي للتدريب اللغوي من خلال تضمينه في سياق روتين مألوف، حيث يطور المعالج بعض الإجراءات الروتينية أو النصوص مع الطفل في سياق التدخل. على سبيل المثال، يمكن للمعالج أن يضع روتينًا لوضع بطاقة على الوتد عندما يدخل المريض الغرفة أو يوزع دائمًا الإمدادات للوجبات الخفيفة بنفس التسلسل.

الصحةالسمع والنطق

الاعتلالات المرضية المشتركة في الاضطرابات اللغوية التنموية

تشير الاعتلالات المشتركة إلى حالة قد يعاني فيها الطفل من اضطرابين أو أكثر في وقت واحد، يتعلق سؤال مهم بطبيعة العلاقة بين هذين الاضطرابين: هل تنشأ من أصول سببية مستقلة تمامًا أم أنها مرتبطة سببيًا؟ يتم تفديم مناقشة ممتازة للعلاقات المرضية المشتركة بين اضطرابات صوت الكلام واضطرابات القراءة واضطراب اللغة النمائي.

الصحةالسمع والنطق

مبادئ التدخل العلاجي لاضطرابات اللغة عند الاطفال

إن نتيجة برنامج التدخل اللغوي الناجح ليس ببساطة أن الطفل يستجيب بشكل صحيح لمزيد من العناصر في الاختبار أو يقلد بدقة المحفزات اللغوية التي يقدمها المعالج، كما ينتج عن التدخل الناجح قدرة الطفل على استخدام الأشكال والوظائف المستهدفة في التدخل لإحداث تواصل حقيقي.

الصحةالسمع والنطق

التقييم التنموي للتنوع اللغوي لاطفال الاضطرابات اللغوية

دعا الباحثون إلى استخدام تقييم اللغة القائم على المناهج الدراسية لملاحظة كيفية استخدام الطالب للغة في تعلم منهج الفصل الدراسي، يمكن للعديد من تقنيات التقييم المشار إليها بالمعيار أن تكون موجودة في سياق التقييم القائم على المنهج.

الصحةالسمع والنطق

تقييمات اللغة المرجعية 

مثلما التقييمات الموحدة لإنتاج صوت الكلام لا تجيب دائمًا على جميع اسئلة اخصائي النطق حول كلام الطفل، فإن التقييمات الموحدة لمهارة اللغة، على الرغم من قدرتها على الإشارة إلى مجالات العجز العامة، لا تخبرنا بكل شيء نحتاج إلى معرفته حول الأداء اللغوي للمريض.

الصحةالسمع والنطق

تقييم سرد الرويات والكتابة واللعب لحبسة الطفولة المكتسبة

تقييم الطفل المصاب بالحبسة الكلامية هو عملية مستمرة وتستمر كجزء من أنشطة العلاج. من الناحية المثالية، يجب أن يكون التقييم شاملاً ويتضمن مجموعة مختارة من الاختبارات والملاحظات المعيارية وغير المعيارية

الصحةالسمع والنطق

خطة التقييم والتدخل العلاجي لأطفال الاضطراب اللغوي

بحلول الوقت الذي يبدأ فيه المعالج تقييمًا موحدًا للقدرة اللغوية، سيكون قد راجع ملفات الحالة الحالية وطلب المعلومات من المتخصصين الآخرين الذين يعملون مع الطفل واجراء مقابلة مع الأسرة (وربما الطفل) حول تاريخ وسياق مشكلة التقديم

الصحةالسمع والنطق

تقييم ضعف السمع والتأهيل السمعي لأطفال الاضطرابات اللغوية

لا يمكن للأطفال الأكبر سنًا في مستويات التطور اللغوي أن يخبروا والديهم عندما يكون لديهم ألم في الأذن أو إذا كانوا لا يسمعون كما هو معتاد. لهذه الأسباب، من المهم بشكل خاص تقييم السمع بانتظام لدى هؤلاء المرضى وأن تكون عدوانيًا، في تحديد وعلاج التهاب الأذن الوسطى

الصحةالسمع والنطق

استخدام التقييم متعدد التخصصات لتقييم الاضطرابات اللغوية

عندما يتم تقييم الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 3 سنوات من قبل فريق تقييم، فقد يكون التقييم متعدد التخصصات. في التقييم متعدد التخصصات، يقوم كل محترف بإجراء تقييم مستقل نسبيًا ويستكشف القضايا ذات الصلة بانضباطه، حيث يقوم أخصائي النطق واللغة بتقييم مشكلات الاتصال ويقوم المعالج الفيزيائي بتقييم المهارات الحركية وما إلى ذلك.

الصحةالسمع والنطق

استخدام المهارات السردية في جلسات النطق لعلاج أطفال الاضطراب اللغوي

عندما نتحدث عن اللغة في فترة سن المدرسة، سنرى بمزيد من التفصيل أن المهارات السردية التي تبدأ في الظهور خلال فترة التطور اللغوي وتصل إلى زهرتها الكاملة خلال سنوات الدراسة، كما ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالنجاح الأكاديمي.