البرمجة اللغوية العصبية

GPT (المحولات التوليدية المدربة مسبقًا) هي نموذج لغة حديث يمكن استخدامه في العديد من مهام معالجة اللغة الطبيعية (NLP) ، بما في ذلك إنشاء القصة. على الرغم من وجود العديد من المزايا لاستخدام GPT لإنشاء القصص ، إلا أن هناك أيضًا بعض القيود التي يجب مراعاتها.

تناقش هذه المقالة استراتيجيات اختيار وتنفيذ تقنيات ضغط نموذج GPT ، بما في ذلك المفاضلات بين حجم النموذج والأداء والموارد الحسابية ، بالإضافة إلى الاعتبارات الخاصة بمهام معالجة اللغات الطبيعية المحددة والتأثير على سير العمل.

تعرف على استراتيجيات اختيار وتكييف نماذج GPT المدربة مسبقًا للمهام المخصصة في معالجة اللغة الطبيعية. تعد الضبط الدقيق للنماذج المدربة مسبقًا ونقلها وتقييمها مكونات أساسية يجب مراعاتها لتحقيق أفضل النتائج.

أحدث تطوير معالجة اللغة الطبيعية (NLP) والذكاء الاصطناعي (AI) ثورة في الطريقة التي نتواصل بها ونفهم اللغات. أحد أكثر تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية والذكاء الاصطناعي إثارة هو استخدام تقنية المحولات التوليدية (GPT) لترجمة اللغة والترجمة الفورية.

كتاب البرمجة اللغوية العصبية: للدكتور إبراهيم الفقي، مؤسس ومدير العام لمجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية.

تطبيق مبادئ البرمجة اللغوية العصبية يمكن أن يكون وسيلة فعالة للتخلص من العادات الضارة، من خلال فهم عميق للعادات واستخدام تقنيات التغيير العقلي

يمكن للعقل الباطن أن يكون عاملاً مؤثرًا بشكل كبير في تحقيق الأهداف أو تعييقها، وذلك حسب الطريقة التي نتعامل بها معه

تشجيع الفرق على العمل بروح إيجابية ودعمهم يمكن أن يجعل الفارق في تطوير تطبيقات أفضل وأكثر فعالية في عالم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.