الخواص البلورية للمعادن
من خلال دراسة الخواص البلورية للمعادن تم التعرف على أهم الخواص التي تساعد من خلالها التعرف على المعدن، حيث أن هذه الخواص وحدها تكون كافية من أجل تمييز معدن عن غيره من المعادن
من خلال دراسة الخواص البلورية للمعادن تم التعرف على أهم الخواص التي تساعد من خلالها التعرف على المعدن، حيث أن هذه الخواص وحدها تكون كافية من أجل تمييز معدن عن غيره من المعادن
قام الإنسان منذ القدم بالاعتماد بشكل تام على المعادن في صناعة أسلحته وأساليب راحته بالإضافة إلى صناعة زينته فكان يبحث عن الحديد
أكد العلماء الجيولوجيين من خلال دراساتهم لسطح الأرض على أهمية المعادن والبلورات لما لها دور كبير في تكوين سطح الأرض.
يهتم علم البلورات الطبيعي بدراسة الإنفصامات والخصائص الضوئية للفلزات بشكلٍ عام بالإضافة إلى التوأمات، ونعني بالإنفصامات أن يحدث انفصام لفلز ما خلال تحطيمه فينقسم لعناصر متشابهة تُحاط بسطوح
قبل استلام مادة خطرة جديدة للتخزين، يجب تقديم المعلومات المتعلقة بالتعامل الصحيح معها لجميع المستخدمين، وذلك يعد تخطيط وصيانة مناطق التخزين أمراً ضرورياً لتجنب الخسائر المادية والحوادث والكوارث، حيث يعتبر التدبير المنزلي الجيد ضروري، ويجب إيلاء اهتمام خاص للمواد غير المتوافقة والموقع المناسب للمنتجات والظروف المناخية.
ربما تكون قد استخدمت الكهرباء الانضغاطية عدة مرات اليوم. إذا كان لديك ساعة كوارتز، فإنّ الكهرباء الانضغاطية هي التي تساعدها في الحفاظ على الوقت المعتاد.
في معظم الظروف الطبيعية ذات الاهمية للبترولوجيين الاندفاعيين فإن المادة قد تتواجد في الحالات الثلاثة (صلب، سائل، بخار)
تحتوي البلورة المتفردة بشكلٍ تام على شكل متعدد الوجوه، أي أنه يكون مُحدب وذو سطوح مستوية محددة له ولا يملك زوايا داخلية، وفي حال كانت البلورة المتفردة تملك زوايا داخلية فإنها تكون باتجاه تجمعات بلورية مثل التوأمات
من أهم المكونات للشكل الخارجي للبلورة هي الأوجة البلورية بالإضافة إلى الأحرف البلورية والزوايا بين الوجهين، إن المواد المتبلورة تشكل ما يعرف بالبلورات
من خلال دراسة الأوجه البلورية والأحرف والزوايا البلورية يساعدنا كجيولوجيين بالتعرف على أن هناك ترتيباً خاصة لأوضاع هذه البلورة وأن هذا الترتيب يخضع لقواعد معينة وثابتة.
يوجد نوعين من العناصر التي تحدد الخصائص البلورية ويوجد عنصرين أساسين هما الشكل وعناصر التماثل (درجة التماثل).
إن طرق نشأة وتكوين المعادن والبلورات المعدنية في الطبيعة تعود إلى أربعة أصول، وأول الأصول هو تجمد الصهير (الماجما) أو اللافا
تُعتبر الفلزات أجسام لا عضوية، حيث نجدها في الطبيعة على هيئة حالتين فيزيائيتين تشتركان في مادتيهما، فالحالة التي تتميز بعدم انتظام الذرات هي الحالة الأولى وتسمى الحالة باللابلورية، أما الحالة التي تتميز بوجود ذرات منتظمة الترتيب هي الحالة البلورية
تمكّن العلماء الجيولوجيين من خلال نظرية التمايز الصهاري من تفسير مسببات الاحتفاظ بجزء من المعادن التي تكونت بشكلٍ مُبكر خلال التغيير في التركيب الصهاري