يعد تنظيم الجهد الكهربائي الجيبي الفعال ذو أهمية دائمة لمحولات تشكيل الشبكة الكهربائية، وعادةً ما يتم استخدام النوعين التاليين من المخططات لتحقيق مستوى عالٍ من الأداء من خلال الجهد أحادي الحلقة والتحكم في الجهد والتيار ثنائي الحلقة.
تم اقتراح نهجاً سريعاً ودقيقاً لتقييم الجهد في التوزيع المترابط مع الكهروضوئية باستخدام محاكاة الدقة الدقيقة، كما ويعتمد النهج المقترح على النماذج المدروسة، والتي تعتمد على البيانات باستخدام تقنيات التعلم الآلي.
اجتذبت محولات مصدر الجهد الكهربائي "متعدد المستويات" (VSCs) الكثير من الاهتمام وهي مقبولة على نطاق واسع لتطبيقات الطاقة العالية ذات الجهد المتوسط على مدى العقود الثلاثة الماضية.
إن قيود شبكة الجهد المنخفض (LV) تكون عرضة للانتهاكات مع إدخال موارد الطاقة الموزعة في المنطقة المجاورة للعميل، كما تقيّم هذه الدراسة الجوانب الفنية لشبكة التوزيع الفنلندية الواقعية مع تغلغل الخلايا الكهروضوئية (PV) المتفاوتة
عادةً ما تقدم توربينات الرياح (WTs) التي تعمل بواسطة المغناطيس الدائم المتزامن (PMSG) طوبولوجيا محول القدرة على مرحلتين، وذلك استناداً إلى محول زيادة (DC/DC) وعاكس مصدر الجهد الكهربائي
من المطلوب أن يكون التحكم في التوليد الموزع (DG) مرن وموثوق به للغاية للاتصال بالشبكة بكفاءة، بحيث تلعب المفاتيح الذكية دوراً رئيسياً في التحكم في (DG) ودمجها في شبكة الطاقة
قد يتسبب التحكم البسيط في وضع الانزلاق في حدوث ثرثرة تضعفها نظرية الشبكة العصبية، وتتحقق المحاكاة من فعالية الخوارزمية وقابليتها للتكيف للتحكم في الجهد الثانوي لـ (MG)
في السنوات الأخيرة، حظيت المخاوف بشأن التلوث البيئي وأزمة الطاقة باهتمام أكبر ودفعت إلى تطوير تكامل الشبكة من أجل الطاقة المتجددة، والتي يمكن أن تتجنب بشكل فعال أوجه القصور في الاستخدام المفرط لتوليد الطاقة التقليدية
من المتوقع أن تكون هناك حاجة لشبكات التوزيع الكهربائية لاستيعاب كميات كبيرة من التوليد الموزع (DG)، بحيث سيتطلب الحفاظ على تدفقات الطاقة والجهود الفولتية في حدودها.
توفر أنظمة حصاد الطاقة التي تجمع بين الألواح الشمسية والمخازن المؤقتة ذات المكثف الفائق خياراً جذاباً لتشغيل الأنظمة الحسابية في الإعدادات الميدانية.
تأتي القيود المفروضة على إدخال (DG) في شبكة توزيع معينة في شكل حدود الجهد والحرارة والتيار الخاطئ، بحيث يتم النظر في أول اثنين فقط من هؤلاء.
في الآونة الأخيرة، ومع تطور الطاقة المتجددة في غرب الصين؛ فإنه تم التخطيط للكثير من مشاريع التيار المباشر عالي الجهد (UHVDC) لنقل الطاقة الكهربائية المتجددة إلى شرق الصين.
كما تم إجراء النمذجة الديناميكية لشبكة ميكروية ذات واجهة محول بما في ذلك الأحمال الثابتة والخطوط وأجهزة (PLL) كخطوة أولى، كذلك تم تحديد وظيفة موضوعية.
بالنظر إلى ضبابية وعشوائية الطاقة الناتجة لأنظمة التوليد الموزعة وقوة الشحن للمركبات الكهربائية؛ فإنه يتم إنشاء نموذج برمجة عشوائي مقيّد بالفرصة للتحكم المنسق في فقدان الطاقة.
يعتبر التكوين الأكثر شيوعاً للطاقة المتجددة لشبكة المرافق من تحويل على مرحلتين، أي محول (DC-DC) متصل بعاكس، كما يستقبل محول (DC-DC) (محول التعزيز بشكل عام) الطاقة المتغيرة.
لطالما كانت أنظمة (DC) للشبكة الكهربائية هي المعيار في صناعة الاتصالات وعلى السفن البحرية، مثل نظام (DC-ZEDS)، كما يمكن استخدام أنظمة التيار المستمر أيضاً في شبكة صغيرة.
نظراً للنقص المتزايد في الطاقة الأحفورية التقليدية والطاقات الجديدة مثل الخلايا الكهروضوئية (PV)، تمتلك طاقة الرياح مستوى عالٍ من الاختراق لأنها نظيفة وخالية من التلوث ووفرة.
جذبت الشبكات الصغيرة (MG) اهتماماً هائلاً في العقود القليلة الماضية، وذلك نظراً لسهولة تكاملها مع موارد الطاقة الموزعة (DER) جنباً إلى جنب مع قدرتها على استيعاب الاختراق العالي.
