معوقات الإبداع في عملية التعليم
يعرف الإبداع: على أنه عبارة عن القيام على إنتاج أمر جديد، أو البحث عن علاقة بين أمور لم تكن موجودة من قبل، أو احظار افكار متميزة وجديدة.
يعرف الإبداع: على أنه عبارة عن القيام على إنتاج أمر جديد، أو البحث عن علاقة بين أمور لم تكن موجودة من قبل، أو احظار افكار متميزة وجديدة.
تتعدد وتتنوع طرق التدريس التي يلجأ المعلم التربوي إلى استخدامها في التدريس التربوي بناء على المادة الدراسية وطبيعة الأشخاص المتعلمين.
مهارة التدريس التربوي: هي قدرة المدرس وتمكنه من أداء مهمة أو نشاط محدد ومعين، يرتبط بعلاقة وثيقة بعملية التدريس من حيث عمليات التخطيط والتنفيذ والتقويم.
تعرف طريقة التدريس: على أنّها عبارة عن الأسلوب الذي يلجأ المدرس إلى استعماله من أجل شرح وتوضيح المفاهيم التي ترد في المنهاج وفي المادة التعليمية الدراسية المقررة.
لقد عُرِف التدريس عند الجميع وعند المعلمين بأشكال متعددة ومتنوعة، وجميع مفاهيمها تدور حول فكرة أساسية، وهي عبارة عن عملية نقل المعلومات والأفكار من الكبار إلى الصغار، وفي ظل هذه الفكرة فإنَّ المدرس هو الشخص الذي يُوكل إليه عملية تلقين المعارف والمعلومات إلى الطلاب.
تمَّ اكتشاف نظريات واستراتيجيات وأساليب تدريسية جديدة، مع التطور التكنولوجي والعلمي الكبير، بحيث أصبحت مهمة لتحسين مهارات الطلاب على التفكير والبحث والنقد، فيجب على المدرس تحسين وتطوير مهاراته في جميع المجالات التربوية، والجوانب المتعلقة بشخصية الطلاب ومعرفة أفضل الطرق للوصول إلى أذهانهم وقلوبهم بما يتوافق مع حاجات التغييرات والتحديثات التربوية، من وسائل أو أدوات أو آليات تكنولوجية تربوية، أو تخطيطات وأساليب تدريسية، ومن ثمَّ تحسينها واكتشاف الجديد، حسب قدراتهم وتجاربهم الميدانية الكبيرة.
إنَّ العمليّة التربويّة عملية متكاملة لا يمكن تجزئتها، وتتأثر مكوناتها بعضها ببعض، لكلّ موضوع فيها أساليبه وتخطيطه الخاص به بما يتلاءم مع أهدافه وما يتضمنه، وموادّه التعليميّة وأنشطته، وطرق تقويمه، لذلك يجب على المعلم أن يكون لديه معرفةً وإلمام بأهداف المُقرَّر ومحتواه، ليستطيع بناء أهداف دراسية، ويعمل جهده على امتلاك استراتيجيات وطرائق تدريس متنوعة قديمة وحديثة، ويختار المناسب والحديث منها، ليصبح لدى المتعلّمين القدرة على إدراك وفهم المعارف، والحصول على المهارات، لإنجاز الأهداف.
إنَّ التدريس التقليدي يساعد في دور المعلم ومحتوى المنهاج الدراسي في إنجاز العملية التعليمية، وعلى أهمية إدخال المعلومات في عقول التلاميذ، متجاهلاً فائدتها لحياتهم اليومية أوعلاقتها بميولهم ورغباتهم ومتطلباتهم، ويقصد إلى إعداد الفرد للمجتمع كهدف أساسي ومهم للعملية التعليمية دون النظر إلى كيفية هذا الإعداد أو مادته أو خطوات تنفيذه.
تعرف نظرية التعلم: على أنها طريقة تستخدم من أجل تنظيم مهارة التفكير التي تتعلق بأمور مهمة في عملية التدريس.
تعتمد عملية التدريس التربوي على ثلاثة أطراف أساسية تتكون من المعلم والشخص المتعلم والمادة الدراسية المقررة.
يعرف التدريس المعاصر: بأنه عبارة عن عملية تربوية تتصف بالشمولية ولها أهداف سامية، وتهتم وتعتني بجميع العوامل التي تكون التعلم والتعليم.