أهداف التربية الفنية لذوي الاحتياجات الخاصة
يدرك الطفل تأثيرات الألوان والرسومات وعلى ما يقوم به من أعمال، وعلى ما يتشكل عنده من رؤى وأفكار والتي تختلف في طبيعتها بين طفل وآخر،
يدرك الطفل تأثيرات الألوان والرسومات وعلى ما يقوم به من أعمال، وعلى ما يتشكل عنده من رؤى وأفكار والتي تختلف في طبيعتها بين طفل وآخر،
للأنشطة التربوية دور هام كبير ورئيسي في شخصية التلميذ، حيث تكون شخصية متعاونة وإيجابية وترفع من روح الانتماء لدى التلميذ، فبواسطتها نستطيع اكتشاف مواهب التلاميذ،
لقد اهتمت وزارة المعارف اهتماماً بالغاً في مادة التربة الفنية؛ وذلك لأنها تزيد الإحساس في الجمال والثقة في النفس، وقد تم إضافة هذه المادة في العام 1378/ 1958 ميلادي ضمن
التربية الفنية، هي عبارة عن علم يطل فيه الفرد الممارس والفرد المنتج على عالم رحب وعالم واسع من الجمال يأخذ منه هذه القوانين التي بنيت على أساسها الحياة.