النزاعات ودورها في حدوث التغير الاجتماعي
تسود في بعض المجتمعات التماسك الاجتماعي والاتفاق بين أفراده ونجد هذا التماسك بشكل خاص بين المجتمعات الريفية وأهل القرية بشكل عام
تسود في بعض المجتمعات التماسك الاجتماعي والاتفاق بين أفراده ونجد هذا التماسك بشكل خاص بين المجتمعات الريفية وأهل القرية بشكل عام
قامت هذه النظرية التي قام بتقديمها العالم كلارك كير وزملائه عام 1960 وقد عرفت هذه النظرية باسم الالتقاء والتقارب أو الوفاء وتم تأسيس هذه النظرية على فرضية أساسية هي أن العالم قد دخل إلى مرحلة جديدة وهي مرحلة التصنيع الكامل.
ظهرت النظريات التطويرية في القرن التاسع عشر كانت النظريات التطويرية تستمد جذورها من خلال الفلسفة القديمة ولقد ظهرت نظرية التطورية.
هناك عدد من الأنماط التي تقوم بتوضيح طبيعة التغير الاجتماعي وعملية التطور الاجتماعي وبشكل خاص عملية التغير الاجتماعي الذي يشهده العالم في الفترة الأخيرة.
يمر التغير الاجتماعي بمجموعة من المراحل حتى يتم التغيير ومن هذه المراحل الاختراع والانتشار والنتائج وعوامل التحديث وعوامل اقتصادية.
العوامل الخارجية وهي العوامل التي لا يكون للإنسان دخل بها والتي تحدث بشكل تلقائي وهناك مجموعة من العوامل الخارجية منها
العوامل الداخلية هي العوامل التي تنبع من داخل المجتمع نفسه ولها دور كبير من الاستقلال النسبي في الطريقة التي تؤثر فيها على طريقة التغير الاجتماعي