أهمية التوجيه والإرشاد في حياة الطالب في النظام التربوي
يعتبر التوجيه والإرشاد من الأمور المهمة بالنسبة للطلاب، وتقوم المؤسسات التعليمية بدور هائل في إخراج الأفضل ما يملكه الطلاب والسلوك الجيد والمرغوب فيه
يعتبر التوجيه والإرشاد من الأمور المهمة بالنسبة للطلاب، وتقوم المؤسسات التعليمية بدور هائل في إخراج الأفضل ما يملكه الطلاب والسلوك الجيد والمرغوب فيه
تتمكن المدرسة من القيام على تقويم المستوى التحصيلي للأهداف التربوية والتعليمية، وذلك يؤدي إلى تحقيق أفضل وأجود النتائج للعملية التعليمية والتربوية.
إنَّ معرفة النتائج بطريقة دقيقة وموضوعية من غير تقدير لأهميتها لا يغني شيئاً، أما إذا فُسّرت ووُضّحت تلك النتائج باستخدام معايير محددة واتُخذت هذه النتائج كأساس لتحسين وتطوير العملية التربوية، فإنَّها بذلك تصبح ذات فائدة كبيرة، وهذا ما تتطلع اليه عملية التقويم، ويستخدم التقويم كمعزز لأداء الفرد وفي إيجاد الدافع لمزيد من العمل والإنتاج من خلال التوظيف الجيد للتغذية الراجعة، والتي يُقصد بها توفير معلومات عن مدى التقدم الذي يتم إحرازه في اتجاه الوصول لتحقيق الأهداف المرجوة.
يعرف الإرشاد التربوي: على أنه عبارة عن القيام على مساعدة الشخص المتعلم على إدراك واكتشاف القدرات والإمكانيات التي لديه من الناحية الدراسية،
فتح جلسات الإرشاد في سن مبكرة خطوط الاتصال مما يجعل الطلاب على دراية بأهمية اختيار التعليمية المناسبة، تدور جلسة الاستشارة المنتظمة حول الاستماع إلى الطالب وتقديم الاقتراحات ذات الصلة،