فلسفة كامو ضد الشيوعية
كان لعداء الفيلسوف ألبير كامو للشيوعية أسبابه الشخصية والسياسية والفلسفية، والتي وصلت هذه بالتأكيد إلى طرده من الحزب الشيوعي في منتصف الثلاثينيات،
كان لعداء الفيلسوف ألبير كامو للشيوعية أسبابه الشخصية والسياسية والفلسفية، والتي وصلت هذه بالتأكيد إلى طرده من الحزب الشيوعي في منتصف الثلاثينيات،
إنها ثورة اجتماعية تحرك المجتمع بصورة حاسمة وغالباً ما يصاحبها أو يتبعها استعمال العنف من النظام الرأسمالي إلى طريق بناء النظام الاشتراكي.
الثورة تدرس على أنها حركة اجتماعية يقوم بها جماعة أو أفراد الهدف منها التغيير. والثورة لا تتطلب سرعة التغيير وفقا لأيدولوجية هذه الفئة أو الجماعة
ألبير كامو كان فيلسوفًا ومؤلفًا وصحفيًا فرنسيًا، فقد ساهمت آرائه في ظهور الفلسفة المعروفة بالعبثية، وكان قد كتب في مقالته المتمرد (The Rebel)
تعتبر كمفهوم سياسي هي الانحراف عن الوضع الحالي، والعمل على تغييره بتحريض يدفعه الغضب، أيضاً عدم الشعور بالرضا أو التأمل إلى الأفضل.
عادة يكون التمرد نتيجة لرفض موقف معين أو رد فعل، للتعامل مع شيء لا يتوافق مع المعايير الإنسانية، هذا ما يتم اللجوء إليه عادة في السجون ومراكز الاحتجاز؛ من أجل المطالبة بحقوق لم تمنح للمعتقلين.