استراتيجية المسلمين في معركة اليرموك
اكتشف المسلمون استعدادات هرقل في شيزار من خلال السجناء الرومان تنبيهًا من إمكانيّة الوقوع مع القوات المنفصلة
اكتشف المسلمون استعدادات هرقل في شيزار من خلال السجناء الرومان تنبيهًا من إمكانيّة الوقوع مع القوات المنفصلة
بدأ الخليفة عمربن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين بجمع جيوش جديدة من جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية بهدف إعادة غزو العراق عين عمر سعد بن أبي وقاص، ويعتبر سعد شخصية مهمة في قبيلة قريش كقائد لهذا الجيش.
أرسل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام (3000) مُقاتل في شهر جمادى الأول 629 م، من أجل حملة سريعة لمهاجمة ومعاقبة القبائل على قتل مبعوثه من قبل الغسانيين
تم تقسيم خطوط المعركة بين المسلمين والبيزنطيّين إلى أربعة أقسام: الجناح الأيسر، الوسط الأيسر، الوسط الأيمن والجناح الأيمن لاحظ أن أوصاف المسلمين وخطوط المعركة
خريطة معركة اليوم الأول، تظهر هجمات محدودة للجيش البيزنطي، هجمات محدودة قام بها الجيش البيزنطي بدأت المعركة في (15 أغسطس 636)، عند الفجر، اصطف كلا الجيشين للمعركة على بعد أقل من ميل،
خلال الفترة الأولى من الفتوحات الإسلاميّة، وبعد حروب الردة وصفت هذه المعركة على أنه كان لها أهميّة في التأريخ الإسلامي، جرت المعركة في موعد غير محدد في بلدة القادسية الصغيرة وتعد بلدة القادسيّة بلدة حدوديّة(أي أنها تقع على الحدود).