زيادة الحاجة إلى الإرشاد النفسي في العصر الحديث
قد نتساءل في بعض الأحيان عن الوقت الذي ظهر فيه علم الإرشاد النفسي، هل هو علم قديم أم مستحدث؟
قد نتساءل في بعض الأحيان عن الوقت الذي ظهر فيه علم الإرشاد النفسي، هل هو علم قديم أم مستحدث؟
لعلّ الإرشاد النفسي والعلاج النفسي هما الصورة التطبيقية الحقيقية لعلم النفس ككل، وكلّ واحد من هذه الفروع يأخذ منحنى ذو قيمة لا يمكن التغافل عنها أو إخفاءها
سميّت المراحل العمرية بذلك لأنها تنتقل بنا من نمط فكري ونفسي ما إلى نمط آخر، وفي كلّ مرحلة من مراحل العمر نتغيّر ليس فكرياً فقط بل وتتغيّر فسيولوجيا.
قد نتمكن من العيش بأسلوب فكري ونفسي متقن بعيداً عن التحديات والعقبات ما لم يحدث تغيّرات في حياتنا بصورة مفاجئة أو سلبية.
تكمن أهمية الإرشاد النفسي في حياتنا إلى الحاجة التي ظهرت لدى العديد منّا بسبب الاختلالات النفسية المرافقة لظروف الحياة.
علم الإرشاد النفسي كغيره من العلوم الأخرى لا يتوقّف عند حدّ معيّن، فهو علم يتمتع بالمرونة والقدرة على التطوّر والتحديث.