الحتمية البيولوجية مقابل البناء الثقافي في الأنثروبولوجيا
تعود بداية الأنثروبولوجيا الثقافية إلى كتابات مثل هيرو دوت وماركو بولو وابن خلدون الذين سافروا على نطاق واسع وكتبوا تقارير عن الثقافات التي واجهوها.
تعود بداية الأنثروبولوجيا الثقافية إلى كتابات مثل هيرو دوت وماركو بولو وابن خلدون الذين سافروا على نطاق واسع وكتبوا تقارير عن الثقافات التي واجهوها.
إنّ الحتمية تدل على الإيمان بحتمية السببية، أي كل ما يحدث هو الشيء الوحيد الممكن الذي يمكن أن يحدث، إن سلاسل وشبكات الأسباب قوية جداً ولا سهولة فيها
إن علماء الأنثروبولوجيا مغرمون بالإشارة إلى أن الكثير مما يتم أخذه كأمر مسلم به على إنه طبيعي في منطقة الحياة هي في الواقع ثقافية، فهي ليست متأصلة في العالم الطبيعي أو في علم الأحياء.