قصة قصيدة جارية لم تدر ما سوق الإبل
أما عن مناسبة قصيدة "جارية لم تدر ما سوق الإبل" فيروى بأن سعيد بن جبير كان عبدًا، وفي يوم من الأيام اشتراه سعيد بن العاصي من مولاه، وقام بعتقه هو وبقية العبيد الذين اشتراهم.
أما عن مناسبة قصيدة "جارية لم تدر ما سوق الإبل" فيروى بأن سعيد بن جبير كان عبدًا، وفي يوم من الأيام اشتراه سعيد بن العاصي من مولاه، وقام بعتقه هو وبقية العبيد الذين اشتراهم.
أما عن مناسبة قصيدة "تأوبني فبت لها كبيعا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من بني حنيفة يدعى جحدر بن مالك، وقد كان جحدر شجاعًا، وفي يوم أغار على أهل حجر، وبلغ خبر ذلك إلى الحجاج بن يوسف الثقفي.