تأثير النظام والسياسة التعليمية على العنف المدرسي
تتطلب مكافحة العنف المدرسي جهودًا مشتركة بين السياسات التعليمية وتوجيهات النظام التعليمي
تتطلب مكافحة العنف المدرسي جهودًا مشتركة بين السياسات التعليمية وتوجيهات النظام التعليمي
تساهم هذه البرامج في تعزيز التعاون والفريق الجماعي، وتعزيز الانضباط والتحمل، وتعزيز التعبير الإيجابي وإدارة العواطف.
يعتبر دور المعلمين والمعلمات في الحد من العنف المدرسي بالغ الأهمية ويتطلب التفاني والتحسين المستمر للممارسات التعليمية،
هناك الكثير من الصعوبات التي تقابل الأخصائي الاجتماعي في المدارس والتي تتمثل أهمها في العمل على مقابلة سلوك العنف والعمل على حصر الثغرة بين التلميذ والمعلم، ودعم التواصل الفعال بين البيت والمدرسة.