الحركات الأرضية التي مهدت الطريق أمام السجل الجيولوجي
يعتبر علم الجيولوجيا من العلوم التي ظهرت حديثا، حيث يُعد وليام سميث William Smith أول من قام بوضع حجر الأساس في الجيولوجيا التاريخية
يعتبر علم الجيولوجيا من العلوم التي ظهرت حديثا، حيث يُعد وليام سميث William Smith أول من قام بوضع حجر الأساس في الجيولوجيا التاريخية
ند الكلام عن الحركات الأوروجينية المؤدية بفعل انضغاط جانبي يعتري حفرة ترسب إلى تشكل سلاسل جيوسنكلينالية وطيات قاع يجب أن نترك مكاناً لنماذج أخرى من حركات تظهر على شكل ذبذبات شاملة لرقع قارية أطلق عليها العلماء الجيولوجيين اسم الحركات المولدة للقارات والتي هي بالواقع عبارة عن تظاهرات ملموسة لمبدأ التوازن القاري الشهير.
إن هذا النوع من الحركات الأرضية (البطيئة) تحدث خلال وقت طويل نسبياً كما يمكننا مشاهدة نتائجها على المظاهر التي تظهر فيها صخور القشرة الأرضية، مثل التراكيب الجيولوجية والتي تدل على مظاهر الصخور على سطح القشرة الأرضية، كما أنها تظهر على شكل طبقات وتراكيب ذات أشكال مختلفة لكن في بعض الحالات تدل التراكيب الجيولوجية على التغير في الأشكال الأصلية للصخور.
هي حركات تكون ممثلة في الزلازل والبراكين التي نشاهدها، كما أننا نرى في سطح القشرة الأرضية حدوث عمليات هدم وبناء وتغيير في تضاريس سطح القشرة الأرضية، ومن أوضح هذه الحركات الأرضية السريعة هي الزلازل حيث أنه من خلال دراستنا لخصائص الأرض بنيتها وتركيبها والحرارة أيضاً.
على الرغم من أن شدة الحركة في مناطق تجمع الرسوبيات أو في الأجزاء الناهضة المكملة لها (أي المناطق المصدرية) قد تختلف اختلافاً واسعاً