الحمامة الباكستانية
الحمامة الباكستانية هي سلالة نشأت من سلالة الحمام المحلية في باكستان، ولدت للمشاركة في مسابقات التحمل، وتم الإبلاغ عن نتائج طيرانها لمدة تصل إلى 22 ساعة بدون توقف.
الحمامة الباكستانية هي سلالة نشأت من سلالة الحمام المحلية في باكستان، ولدت للمشاركة في مسابقات التحمل، وتم الإبلاغ عن نتائج طيرانها لمدة تصل إلى 22 ساعة بدون توقف.
في هذا المقال سوف نقوم بالكتابة عن أحد أنواع الحمام المعروفة في شبه القارة الهندية، وهي حمامة غولا الهندية المعروفة باسم بلدها.
الحمام الزاجل الملقب بحمام الرسول الحقيقي هو مجموعة متنوعة من الحمام (Columba livia domestica) المستمدة من حمامة الصخور البرية، ولدت بشكل انتقائي لقدرتها على إيجاد طريقها إلى المنزل على مسافات طويلة للغاية، تمتلك حمامة الصخور قدرة فطرية ذاتية، مما يعني أنها ستعود بشكل عام إلى عشها، ويُعتقد باستخدامها للمجال المغناطيسي.
يُطلق عليه الحمام الزاجل لأنَّ معظمها يأخذونه إلى جمعية تسمى جمعية حمامة الحمام، أو اتحاد حمامة الحمام، وجمعية الحمام الزاجل هي جمعية يتم فيها تقديم الحمام الزاجل، ويأخذون الحمام الزاجل إليها ويدخلونه في المسابقات، ثمَّ يقوم المسؤولون في هذه الجمعية بإلقاء الحمام من مكان معين، وأول حمامة فردية تصل إلى منزلها تكون الفائزة في المركز الأول، وللحمام الزاجل العديد من المواصفات والأنواع، وقليل من الناس يعرفون هذه المواصفات والأنواع التي سيتم التطرق إليها.
قبل سبعين عامًا قام الحمام الحامل بفعل "البطولة" التي رأت أنها مُنحت مكافئة الحيوان لصليب فيكتوريا - وسام ديكن.
يعتبر الحمام الزاجل من أحد أفضل أنواع الطيور والوسائل التي كانت تستخدم من أجل أن يتم إرسال الرسائل من مكان إلى آخر وكان يعتمد عليها الكثير من المربين
يمكن أن تستخدم الطيور التوقيعات الصوتية المحددة للمنزل للتنقل، وتم تقدير الحمام الزاجل (Columba livia) لقدراته الملاحية لآلاف السنين.
تمَّ استخدام الحمام الزاجل لنقل الرسائل منذ العصور القديمة، وهناك علامات تسمح لهم بالعثور على طريقهم إلى المنزل، ليست مفهومة لغاية الآن بشكل جيد، وقد تلعب المغناطيسية وهي الإحساس الذي يسمح للكائن الحي باكتشاف المجال المغناطيسي لإدراك الاتجاه أو الارتفاع أو الموقع، دوراً في تحديد الاتجاه.