التصحيف في الخط العربي
التصحيف: ويعني في الاصطلاح التحريف، وذلك بالرغم من أن أبا الأسود الدؤلي قام بضبط الحركات للحروف وميز الحروف العربية بعضها من بعض وحاول منع التصحيف
التصحيف: ويعني في الاصطلاح التحريف، وذلك بالرغم من أن أبا الأسود الدؤلي قام بضبط الحركات للحروف وميز الحروف العربية بعضها من بعض وحاول منع التصحيف
لقد كان الطابعون والناشرون يدركون جيداً بأن الكتاب لم يعد يجلبه فقط الناس المتعلمون والذين كانوا يقرءون باللغة اليونانية، واللاتينية.
الهجائية وكما عُرفت أنها خطوط العالم العربي المسلم، وتطورت إلى أن أصبحت خطوط العالم، هذا وبالرغم من ارتباط تلك اللغات بلغتها الأصلية إلا أنه أصبح الاهتمام بالخط أكثر من الاهتمام باللغة الأم،
لقد حافظ المسلمين على الخط العربي في جميع أنحاء العالم وأكبر دليل على ذلك أن لغات الكتابة بالخط العربي لم يعد أمراً خاصاً بل أصبح عاماً لكل دول العالم،
لقد كان لانتشار الإسلام عبر حدود الجزيرة العربية أثر كبير في انتشار خط لغة القرآن الكريم وهي خطوط اللغة العربية، كانت هذه الخطوط في البداية محصورة بين أنحاء الجزيرة
في القرن الثاني عشر تأسس مذهب البوسنة وقد تطور فيما بعد مملكة البوسنة وتطورت فيما بعد لتصبح تحت حكم الإمبراطورية العثمانية، وقد جلب العثمانيون الإسلام لمدينة البوسنة،
لقد ظهرت الكتابة والخط في شبه القارة الهندية في وقت مبكر، ففي الألف الثالثة قبل الميلاد تطورت الكتابة الهندية القديمة في المدن الكبرى في وادي نهر الهند.
الخط العربي في غرناطة: إن الأساليب الخطية في غرناطة والأندلس والمغرب الأقصى لا تختلف كثيراً عن الأساليب الخطية في أي دولة عربية.
لقد كثر الكتاب والخطاطين في العهد الأموي، وذلك بعد أن نالت مهنة الكتابة والخط التقدير والاحترام من الدولة والناس المهتمين بالخط العربي،
تمثل اللهجة النبطية الآرامية والتي استخدمها الأنباط العرب الذين استقروا في مناطق بلاد الشام، سيناء وشمال بلاد العرب. ومن الجدير بالذكر أن هناك آراء حول نشأة الخط العربي
الخط: هو فن وتصميم وهندسة رسمها الخطاط العربي لتبدو لوحة فنية جميلة، حيث كان لهذه اللوحة نقوش ورسوم صنعت أجمل ما مسكت يد الإنسان،
لقد كان للخطاطين في العصر الأموي في دمشق مكانة مرموقة، وقد جاء العباسيون محطمين عرش الخلافة الأموية، وقد انتقل الخطاطون والفنانون البغداديون وهي مدينة الخلفاء العظماء
الخط العربي: هو عبارة عن فن وتصميم وتقليد عربي قديم، وجديد رسمته أنامل ذلك الخطاط بأجمل الصور الفنية التي منحت الخط أوصاف ذلك الخط الجميل.
يرجع تاريخ الخط العربي في نشأته إلى الخط النبطي الذي سجل فيه بعض الخطاطون بعض الأمور التي كانت تحدث معهم ومن هذا الخط نشأ مدرستين هما:
مصر كغيرها من البلدان والدول التي اهتمت بالخط وأصوله إلا أن هذا لا يعني أنها كغيرها من الدول لم تتأثر بالحضارات والدول التي سيطرت عليها.
لقد عثر في شبه الجزيرة العربيةفي أماكن مختلفة على كتابات عربيةمدونة بخط المسند
كان حماس رجال الاحياء للعصر القديم قد انعكس من ناحية أخرى في ازدرائهم للخطوط غير المقروءة (البربرية) والتي كانت تستعمل حينئذ في إيطاليا وبقية وفي بقية أنحاء أوروبا،
لقد انتقلت الحروف الهجائية إلى منطقة الفلبين من خلال المغرب العربي وذلك بواسطة مدينة قريبة من الحدود الفلبينية بعد أن خضعت تلك المنطقة للمسلمين،
لقد وجد العلماء والخطاطون نقوشاً بالخطوط العربية وذلك قبل ظهور الخط الكنعاني، فقد وجد في الجزيرة العربية كتابات عربية قديمة وهي أقدم من الخطوط الكنعانية،
لقد اعتنى أهل العربية بلغتهم وخطوطهم عناية كبيرة قلّ أن نجد ما يماثلهم في هذا الاهتمام، ذلك لأن الخطوط العربية والكتابة بها مرتبطة ارتباطاً منذ أن أعلن صوت الحق مبشراً ونذيراً في الجزيرة العربية،
لقد كان وما زال للمعارض دوراً كبيراً بين الحضارات التي نشئت وتطورت بالخط العربي، لذلك فإن المعارض الفنية للخطوط العربية لتكون تحت مفهوم الخط العربي ونشأه وتطوره،
إن الخط العربي قد مثل وما زال يمثل عنصراً مهماً من التراث العربي، إن تنوع أشكاله في مجالات استعماله، يتجاوز الحاجات الثقافية إلى الأفاق الفنية ليصبح من أبرز الفنون الزخرفية.
في عصر الازدهار العظيم لإنتاج الكتاب في العالم الإسلامي، أي في الوقت الذي بدأت فيه تعددية المراكز الثقافية الإسلامية تطرح مشكلات جديدة حول نشر المعلومات المتعلقة بالإنجازات
الخط تلك الكلمة التي عرّفها المؤرخون بكلمات عديدة منها أنها فن رسم تصميم لكن أبداً لم يستقروا على معنى واحد، عرفوها على أنها معنى مهم للفتوحات والزخرفات الإسلامية،
فن الخط العربي: هو أحد الفنون العربية البصرية المرتبطة بالكتابة وقد كان من أدوات هذا الفن المبدع الجميل هذا ولقد رسم الإنسان بأنامله الجميلة الناعمة أجمل اللوحات الفنية الجميلة
لقد كان للخط العربي الأثر الكبير في العهد الأموي خاصة بعد انتشار الإسلام وقد بدأ الخط تتوسع أهميته بعد انتشار الإسلام وكثر الفتوحات الإسلامية،
اهتمّ المسلمون بالكتابة وتطورها منذ النبوة وذلك بسبب؛ الحاجة لتدوين القرآن الكريم. هذا ويقال أّنّ خالد بن أبي الهيجاء أول خطاط تذكرهُ المصاد
لقد كانت الخطوط العربية في العصر الجاهلي خالية من التشكيل والتنقيط، لذلك شبهت الخطوط العربية بالخطوط النبطيّة
كان العرب يجلبون الحبر من الصين، ثمّ بدأوا يصنعونه من الدخان والصمغ، فقد استخدم الخطّاطون الحبر الأسود، أما بالنسبة للمحبرة فقد كانت تُملأ بالحبر
هوالنتاج الفنّي الذي تمّ إنشاؤه في الفترة ما بين الهجرة النبويّة، والقرن التاسع عشر الميلادي، وقد توزّع من إسبانيا في الغرب، إلى الهند في الشرق، وأهم ما يميّزه هوأسلوب الكتابة الموحّد في خلال كل هذه الفترة من الزمن،