الدال والمدلول

تشير الأدبيات الاجتماعية أن العلاقة بين الدال والمدلول هي في الغالب تلازمية من الناحية اللغوية إلا أن هناك بعض المشاكل مع ذلك، لكن تعد أكثر شيوعًا مما قد يدركه أي شخص.

يتمحور مناقشات علماء الاجتماع حول دراسة سيميائية الأدلة الفوتوغرافية وميزات السياسة والتناغم لمبدأ التضامن بين الدال والمدلول.

الدال والمدلول عند دو سوسور والوحدات اللغوية والصور الصوتية هي انطباعات عقلية من وجهة نظر دو سوسور وفهم شروط التوقيع في الدلالة والمدلول والمعنى.

يشير علماء الاجتماع في هذه الدراسة إلى توضيح مفهومي الدال والمدلول عند الباحثون السوسوريون اي أتباع العالم دو سوسور حيث يرون أن الدال والمدلول لا يستبعد المرجع كثيرًا كما يدركون أنهما لا يمتلكان في الواقع الاستخدام اللغوي.