دور الرماة في غزوة أحد
بعد الخسارة الكبيرة التي تلقاها جيش المسلمين بمقتل أسد الله ورسوله الصحابي الجليل حمزة بن عبد المطلب عمّ النبي، إلا أن المسلمين استمروا بالقتال بشجاعة كبيرة، وأنزلوا الخوف الشديد في قلوب جيش قريش.
بعد الخسارة الكبيرة التي تلقاها جيش المسلمين بمقتل أسد الله ورسوله الصحابي الجليل حمزة بن عبد المطلب عمّ النبي، إلا أن المسلمين استمروا بالقتال بشجاعة كبيرة، وأنزلوا الخوف الشديد في قلوب جيش قريش.
بعد أن اكتملت سيطرة المسلمين التامة على مكة المكرمة والتي كانت من أهم وأعظم معاقل ومراكز الوثنية، بدا بشكل كبير وواضح أن نجم الوثنية في منطقة الحجاز وفي الجزيرة العربية بأكملها يتجه نحو الانهيار والدمار.
وعندما فتح الله عز وجل على جيش المسلمين في غزوة خيبر وذلك في شهر محرم في العام السابع من الهجرة النبوية الشريفة، سمع بهذا الفتح أهل فدك