السلطان محمد الرابع

علم الاجتماعالتاريخ

فترة حكم السلطان إبراهيم

إبراهيم، (من مواليد 4 نوفمبر 1615، القسطنطينيّة - توفي في 18 أغسطس 1648، القسطنطينية)، سلطان عثماني جعلته شخصيته غير المستقرة فريسة لطموحات وزرائه وأقاربه ولانغماسه الذاتي؛ نتيجة لذلك، أضعفت الحرب وسوء الحكم والتمرد الدولة العثمانيّة في عهده (1640-1648).

علم الاجتماعالتاريخ

تمرد جنار - حدث فاكفاك

حادثة جنار (حادثة بلاتانوس) هو اسم تمرد في القرن السابع عشر في الإمبراطوريّة العثمانيّة، يُعرف أيضًا أحيانًا باسم "حدث فاكفاك" (Vakʿa-ı Vakvakiye)، والذي سمي على اسم شجرة أسطوريّة نما عليها البشر، كمثال للجثث المعلقة من الأشجار في أعقاب التمرد.

علم الاجتماعالتاريخ

ما بعد معركة موهاكس الثانية

بعد المعركة، سقطت الإمبراطورية العثمانية في أزمة عميقة كان هناك تمرد بين القوات شعر القائد ساري سليمان باسا بالخوف من أن يقتل على يد قواته وهرب من قيادته، أولاً إلى بلغراد ثم إلى القسطنطينيّة.

علم الاجتماعالتاريخ

ما قبل معركة القديس كوتهارت

بدأت الهيمنة العثمانية في المجر مع معركة موهاكس في عام(1526)، مما أدى إلى غزو سليمان العظيم لمعظم المجر، وفي الوقت نفسه، أصبحت أجزاء المجر التي بقيت تحت السيطرة النمساوية معروفة باسم المجر الملكية.

علم الاجتماعالتاريخ

فترة حكم السلطان محمد الرابع

محمد الرابع ، بالاسم أفجي ("الصياد")، (من مواليد 2 يناير (1642)، القسطنطينيّة - توفي في (6) يناير (1693)، أدرنة، الإمبراطوريّة العثمانيّة)، السلطان العثماني الذي تميز عهده (1648-1687) أولاً بإداري و الاضمحلال المالي وبعد ذلك بفترة إحياء تحت قيادة وزراء كوبرولو، ومع ذلك، كرس محمد الرابع نفسه للصيد بدلاً من شؤون الدولة.

علم الاجتماعالتاريخ

الحرب البولندية العثمانية

كانت الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672–1676)، نزاعًا بين الكومنولث البولندي الليتواني والإمبراطورية العثمانية ، كمقدمة للحرب التركية العظيمة، وانتهت في عام (1676) بمُعاهدة awurawno وتنازل الكومنولث عن السيطرة على معظم أراضي أوكرانيا إلى الإمبراطورية العثمانيّة.

علم الاجتماعالتاريخ

من هو أباظة حسن باشا؟

أباظة حسن باشا، الملقب أيضًا بقرى حسن باشا أو جلالى حسن باشا ؛ (بالتركيّة العثمانيّة: ابازه حسن پاشا، أبازة حسن باشا)، كان حاكمًا عثمانيًا ومُتمردًا في منتصف القرن السابع عشر

علم الاجتماعالتاريخ

فترة حكم السلطان سليمان الثاني

عانت الدولة العثمانيّة من العديد من الخسائر على يد النمساويين، ثار الشعب والجيش على السلطان محمد الرابع وعزلوه، ومن المُفترض أنّ يليه في الحكم ابنه مصطفى الثاني، لكن الوزير كوبرلو فاضل مصطفى باشا سعى إلى تنصيب سليمان بدلّا منه.