الأمور التي تربط بين الثقافة والشخصية
لا بد من معرفة الأمر الأهم بالنسبة للفرد بأن شخصيته في نمو وتطوّر دائم ومستمر من عدة جوانب مختلفة.
لا بد من معرفة الأمر الأهم بالنسبة للفرد بأن شخصيته في نمو وتطوّر دائم ومستمر من عدة جوانب مختلفة.
يعتر علم النفس الذكاء العالي موضوع سابق وأساسي مهم، وجد من خلال الفيلسوف شيثرون، واعتبر من المراجع الأساية لكل علماء النفس الذين ركزوا على أسلوب الترقب والمتابعة في تحليل
تعتبَر الشخصية في علم النفس من المفاهيم الغامضة؛ فهي تتشكل من خلال تداخل عدد من الصفات والسمات واستعدادات الإنسان النفسية الاجتماعية والخلقية وكيفية تفاعلها مع بعضها
الإنسان هو أساس المجتمع والعامل الأساسي الذي يستند عليه بنائه، حيث أن النهضة والتقدم تتم من خلال الإنسان السوي وحتى يؤدي الشخص المهمات الاجتماعية بأفضل شكل
كل شخص لديه استعداد ليكون مهيمناً إما في الانبساط أو الانطوائية، مما يشير إلى أين نوجه طاقتنا إلى الخارج، نحو العالم الخارجي، أو إلى الداخل، نحو عقولنا، إنها بداية عميقة سواء أكان
شخصية الفرد هي كيان فريد ناتج عن التفاعل بين الشخص وبيئته، بحيث يمكن فهمه من حيث سلوك وتصرف الشخص وأفعاله ومواقفه وكلماته ومواقفه وآرائه ونظرياته للظروف الحاصلة
اتجهت الأنثروبولوجيا الأمريكية في مسعاها الدائم لتأويل الاختلافات الثقافية بين المجموعات البشرية
أثبت فهم الشخصية أنه مهمة صعبة بصورة عامة وخصوصاً لعلماء النفس، فلا توجد نظرية واحدة قادرة على تقديم جميع الإجابات، مع ذلك هناك أربع فئات واسعة من نظرية الشخصية التي توفر معظم فهمنا لكيفية عمل الشخصية،