قصة قصيدة أيها الركب الميمم أرضي
بعد أن انتهى حكم الأمويين في الشام، وأخذ العباسيون يقتلون كل من بقي من مواليهم، هرب عبد الرحمن الداخل، وتوجه إلى المغرب، ومن هنالك توجه إلى الأندلس، ودخل إلى قرطبة، وأعلن الإمارة فيها، وخلال كل هذا لم ينسى الشام، وبقي الشوق في قلبه لها.