تشخيص وعلاج الصرع النفسي
من المحتمل أن تؤثر المظاهر الخاطئة والأسباب المخفية على نوعية الحياة للشخص ولذلك من الضروري تلقي المصاب تشخيص صحيح للحالة وللمسبب الرئيسي لهذه النوبات وتلقي العلاج الصحيح،
من المحتمل أن تؤثر المظاهر الخاطئة والأسباب المخفية على نوعية الحياة للشخص ولذلك من الضروري تلقي المصاب تشخيص صحيح للحالة وللمسبب الرئيسي لهذه النوبات وتلقي العلاج الصحيح،
عادةً أغلب الأشخاص الذين لديهم هذه النوبة تظهر لديهم علامات المرض النفسي الذي يعانون منه قد يرافق الصرع حالات نفسية أخرى، مثل؛ القلق، والاكتئاب، والفصام وأحياناً
هذا النوع من الاضطراب هو أحد أشكال الهستيريا التحولية وهو اضطراب نفسي يحدث عادة عند البعض خاصة عند الأشخاص الذين لديهم القابلية للإيحاء، له بسبب تأثير بعض ضغوط الحياة
تدل الدراسات الوبائية إلى أن التاريخ المرضي للاكتئاب قد يزيد من احتمالية الإصابة بالصرع من 4 إلى 7 أضعاف، فى حين أن وجود الصرع يزيد من احتمال حدوث الاكتئاب
أن الاضطرابات النفسية مثل اضطرابات المزاج و عصاب القلق و التوتر و الأمراض الذهانية و مرض نقص الانتباه وفرط الحركة والتوحد لدى الأطفال من الأمراض التى كثيراً ما ترافق الصرع.
وتعرف بالنوبات الكاذبة، وهو نشاط غير عادي في المخ، يحدث عند مواجهة الفرد إلى مشاكل أو ضغوطات نفسية، وتبدو النوبات النفسية مثل النوبات العضوية، وهذا يجعل تشخيصها النفسي أكثر صعوبة.