الحرب العثمانية الصفوية (1578-1590)
كانت الحرب العثمانيّة الصفويّة التي وقعت في (1578-1590) واحدة من الحروب العديدة بين الخصمين اللدودين المجاورين لبلاد فارس، الدولة الصفويّة والإمبراطوريّة العثمانيّة.
كانت الحرب العثمانيّة الصفويّة التي وقعت في (1578-1590) واحدة من الحروب العديدة بين الخصمين اللدودين المجاورين لبلاد فارس، الدولة الصفويّة والإمبراطوريّة العثمانيّة.
كانت الحملات الرئاسيّة الإمبراطوريّة للسلطان سليمان القانوني، سلسلة من الحملات بقيادة السلطان سليمان وإبراهيم باشا للإمبراطوريّة العثمانيّة،(بالتركية العثمانيّة: سفر همايون، sefer-i humāyūn).
حصار(Kamieniec Podolski)(البولندية: Oblężenie Kamieńca Podolskiego)؛ التركية: (Kamaniçe kuşatması) هو حصار قامت به الإمبراطوريّة العثمانيّة في(18)أغسطس(1672)، في قلعة(Kamieniec Podolski) البولنديّة (الآن: Kamianets-Podilskyi، أوكرانيا).
وقعت معركة ليديزهين أو معركة(Ładyżyn)(البولندية: Bitwa pod Ładyżynem) في(18)يوليو(1672)، خلال الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672-1676).
الدولة العثمانيّة وتُلقب أيًضًا بالدولة العليّة، هي خلافة إسلاميّة أسسها عثمان بن أرطغرل، أُصولها تركيّة حكمت لمدة ستة قرون مُتتالية، وتولى حُكمها ستة وثلاثون سلطانًا
كانت الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672–1676)، نزاعًا بين الكومنولث البولندي الليتواني والإمبراطورية العثمانية ، كمقدمة للحرب التركية العظيمة، وانتهت في عام (1676) بمُعاهدة awurawno وتنازل الكومنولث عن السيطرة على معظم أراضي أوكرانيا إلى الإمبراطورية العثمانيّة.
وقعت معركة فارنا في (10) نوفمبر (1444) بالقرب من فارنا في شرق بلغاريا، هزم الجيش العثماني بقيادة السلطان مراد الثاني الجيوش المجريّة والبولنديّة واللاشيّة بقيادة فلاديسلاف الثالث
وقعت الحرب العثمانيّة البندقيّة الأولى بين جمهوريّة البندقيّة وحلفائها والإمبراطوريّة العثمانيّة الإسلاميّة من (1463) إلى (1479)، وتُعتبر من أطول الحروب العثمانيّة.
عُقد مؤتمر طرابزون للسلام بين مارس وأبريل (1918) في طرابزون بين الإمبراطوريّة العثمانيّة ووفد من مجلس القوقاز.
هي مُعاهدة سلام وُقعت في (18) سبتمبر (1739) في بلغراد وهي مدينة في مملكة هابسبورغ (صربيا اليوم)، من قبل الإمبراطوريّة العثمانيّة من جهة ومملكة هابسبورغ
تمّ التوقيع على معاهدة لندن في (30) مايو (1913)، بعد مؤتمر لندن لعام (1912-1913) تعاملت هذه المعاهدة مع التعديلات الإقليميّة الناشئة عن انتهاء حرب البلقان الأولى.
هدنة أرزينجان أو أرزيندجان ( هي مدينة تقع شرق تركيا)، كانت اتفاقًا لتعليق القتال خلال الحرب العالميّة الاولى وقعت عليها الإمبراطوريّة العثمانيّة ومفوضيّة القوقاز في ارزينجان في (18) ديسمبر (1917).
تمّ التوقيع على معاهدة باطوم في باطوم في(4) يونيو(1918) بين الإمبراطوريّة العثمانيّة جمهورية أرمينيا الأولى وجمهورية أذربيجان الديمقراطية وجمهورية جورجيا الديمقراطيّة.
مُعاهدة زوهاب (بالفارسية: عهدنامه زهاب، Ahadnāmah Zuhab)، وتُسمى أيضًا مُعاهدة قصر شيرين (التركية: قصر شيرين Antlaşması).
سلام أماسيا (بالفارسية: پیمان آماسیه ("Qarārdād e Amasiyeh")؛ بالتركية: أماسيا Antlaşması).
كانت فيينا (عاصمة النمسا) حلم للسلاطين العثمانيين، فحاولوا مرارًا وتكرارًا فتح فيينا، لما تمتلكه المدينة من موقع إستراتيجي على خطوط التجارة الأوروبيّة،
معركة فيينا (الألمانية: Schlacht am Kahlen Berge أو Kahlenberg (Battle of the Bald Mountain؛ بالبولندية: bitwa pod Wiedniem odsiecz wiedeńska(بالتركية الحديثة: İkinci Viyana Kuşatması.
معركة كارانوفاسا(وتعرف أيضًا ب"معركة الخنادق") وقعت في 10 أكتوبر من عام (1394) بين جيش والاشيا بقيادة الجنرال(Voivode Mircea cel Bătrân)ضد الغزو العثماني بقيادة السلطان بايزيد الأول.
كانت السلطات المركزية لكل من الإمبراطوريّة العثمانيّة ومملكة هابسبورغ مترددة في محاربة بعضها البعض بعد عدة حملات على الأراضي المجريّة والمولدوفيّة وأربع تجديدات لهدنة (1547).
وقعت المعركة الرئيسيّة في 21 ديسمبر(1832)، على طريق قونية - القسطنطينيّة، شمال مدينة قونية المسورة القديمة، والتي كان عدد سكانها عام(1832)حوالي (20000).
معركة الريدانية (fالتركية: Ridaniye Muharebesi؛ fالعربية: معركة الريدانية) وقعت في (22 يناير 1517)، في مصر، هزمت القوات العثمانيّة بقيادة سليم الأول القوات المملوكيّة
مدينة أرومية (Urmia) الأذربيجانية: اورمیه وباللغة بالتركية: (Urmiye) هي أكبر مدينة في مقاطعة أذربيجان الغربية في إيران وعاصمة مقاطعة (Urmia)
عندما اعتلى سليم الثالث العرش عام (1789)، انطلق جهد طموح للإصلاح العسكري، بهدف تأمين الإمبراطوريّة العثمانيّة، كان السلطان ومن حوله محافظين ويريدون الحفاظ على الوضع الراهن.
أحمد الأول (من مواليد (18) أبريل (1590)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن في تركيا)- توفي في (22) نوفمبر (1617)
تبنى الشعب التركي الكثير من الأديان عبر التاريخ، اعتنق الأتراك الإسلام عام (751) م بعد حرب سميت معركة تالاس، اليوم لا تزال الغالبية العظمى من الشعب التركي مسلمة، لا يحتوي تاريخ الديانة التركية على الإسلام فقط.
كانت اللغة التركيّة العثمانيّة هي اللغة الرسميّة للإمبراطوريّة، كانت لغة أوغوز تركيّة متأثرة بشدة بالفارسيّة والعربيّة، كان للعثمانيين عدة لغات مؤثرة: التركية، يتحدث بها غالبيّة الناس في الأناضول وأغلبيّة مسلمي البلقان باستثناء ألبانيا والبوسنة.
منذ دخول الشعب التركي في الدين الإسلامي،وهو يسعى لخدمة الإسلام، وتوحيد صفوف المسلمين، وتعزيز مقدساته، منذ بدء حكم السلاجقة، وبعد ذلك بالزنكيين، وانتهاء بالإمبراطورية العثمانيّة، حاول الشعب التركي من خلال دولاتهم، حماية المسلمين ورفع راية الإسلام في جميع أنحاء العالم.
المماليك باللغة العربية مفردها (مملوك، مملوكي) كانوا جنودًا عبيد اعتنقوا الإسلام وخدموا الخلفاء المسلمين والإمبراطورية العثمانية خلال العصور الوسطى
هي دولة في منطقة جنوب القوقاز في غرب آسيا، يحدها البحر الأسود من الغرب وروسيا من الشمال، وأرمينا وتركيا من الجنوب، ومن الشرق أذربيجان
مدينة البصرة، تقع جنوب شرق العراق، إنها الميناء الرئيسي في العراق، تقع مدينة البصرة على الضفة الغربية لشاطئ العرب