البناء داخل باب الشعرية
يقع داخل مدينة القاهرة داخل باب الشعرية، وكان موقعه في سور القاهرة الشمالي من أعمال صلاح الدين الأيوبي وكان اسمه الأخير باب العدوى قبل هدمه وإضافة موقعه لشارع الخليج المصري.
يقع داخل مدينة القاهرة داخل باب الشعرية، وكان موقعه في سور القاهرة الشمالي من أعمال صلاح الدين الأيوبي وكان اسمه الأخير باب العدوى قبل هدمه وإضافة موقعه لشارع الخليج المصري.
هذه المدرسة هي إحدى المنشآت الدينية الباقية التي أنشأها أحد أمراء السطان المؤيد شيخ، وقد كتب عنها الدكتور محمد الكحلاولي للسببين
تعد المقرنصات إحدى السمات البارزة للعمارة الإسلامية في العصر المملوكي وعصر المؤيد شيخ، وقد استخدمت المقرنصات لأغراض معمارية إنشائية جنباً إلى جنب مع الأغراض الزخرفية، فقد استخدمت في الواجهات وأعلا المداخل كعنصر زخرفي.
يمكن استخلاص معنى المنظرة بأنها أشبه بقصر صغير (قصير) استخدمها الخلفاء والسلاطين في بعض المناسبات العامة، كما استخدمت أيضاً للمتعة والاختلاء بالنفس والراحة من عناء الحكم،
من وصف الوثيقة (وثيقة المؤيد شيخ) تبين أنه كان صهريجاً فقط لحفظ وتخزين المياه بل كان صهريجاً يعلوه دكان لتسبيل الماء، وكان في مواجهة باب القلعة المواجة للميدان (ميدان صلاح الدين حالياً)،
تعدد العمائر المملوكية في مدينة غزة، حيث وجدت المساجد والمدارس والأضرحة والقصور، وكان من أهم هذه المساجد مسجد السيد هاشم ومسجد المغربي.
اهتمت المماليك بالعمارة العسكرية مثلها مثل باقي العصور والمراحل المعمارية، حيث استمرت التقاليد الأيوبية العسكرية وقام بيبرس وقلاوون بترميم قلعة صلاح الدين وفيها مجلس عبارة عن قاعة مغطاة بقبة كبيرة محمولة على 12 عموداً.
اهتم سلاطين المماليك وأمراؤهم وذو السلطة ببناء الأسبلة لتوفير مياه الشرب للعامة وعابري السبيل كسباً للثواب ولوجه الخير، وهي من الأعمال الخيرية ثوابها على أصحابها بعد الموت مادامت جارية منفعتها،
يقع هذا المنزل بسكة المرداني الموجود في شارع المغربلين، كما قام بإنشاء هذا المنزل السلطان أبو النصر قايتباي وذلك في عام 1485 هجري، وكان هذا التاريخ بعد مرور ثمانية عشر عاماً من استلامه السلطنة.