السلطان عبد الحميد الأول
السلطان عبد الحميد الأول، عبد الحميد الأول (التركيّة العثمانيّة: عبد الحميد اول، عبد الحميد إيفل؛ تركي: بيرنشي عبد الحميد)
السلطان عبد الحميد الأول، عبد الحميد الأول (التركيّة العثمانيّة: عبد الحميد اول، عبد الحميد إيفل؛ تركي: بيرنشي عبد الحميد)
إن تأسيس وصعود الدولة العثمانية هي فترة تاريخيّة بدأت مع ظهور الإمارة العثمانيّة في عام (1299) وانتهت عام (1922)، شهدت هذه الفترة تأسيس كيان سياسي تحكمه الأسرة العثمانيّة في منطقة بيثينيا شمال غرب الأناضول، وتحولها من إمارة صغيرة على الحدود البيزنطيّة إلى إمبراطوريّة تمتد عبر البلقان والأناضول وشمال أفريقيا.
حملة من الحرب العالمية الأولى التي وقعت في شبه جزيرة جاليبولي (Gelibolu في تركيا الحديثة)، من (17 فبراير 1915 إلى 9 يناير 1916) سعت قوى الحلفاء بريطانيا وفرنسا وروسيا،
في عام (1451) سقطت جميع المدن الرئيسيّة البيزنطيّة في يد الإمبراطوريّة العثمانيّة، التي احتلت ما يقارب من نصف الأناضول ومعظم البلقان
عمل عبد الحميد مع جمعيّة الشباب العثماني من أجل تحقيق شكل من أشكال الترتيب الدستوري، يمكن لهذا الشكل الجديد في مساحته النظريّة أن يساعد في تحقيق انتقال ليبرالي بالحجج الإسلاميّة.
إن أول فتوحات حقيقيّة لعثمان تبعت انهيار سلطة السلاجقة عندما تمكن من احتلال قلاع إسكي شهير وكوملوجاهيسار. ثم استولى على أول مدينة مهمة في أراضيه، ينيشهير، التي أصبحت العاصمة العثمانية.
محمود الأول (التركية العثمانية: محمود اول، التركية:(Mahmud 2) ولد في (1)أغسطس (1696) وتوفي في (13)ديسمبر(1754)، والمعروف باسم الحدباء، كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1730) إلى (1754).
نشأت التوترات السياسيّة في الدولة العثمانيّة في عهد مصطفى الأول عن طريق الصراع بين الإنكشاريين وسيفايس (الفرسان العثمانيين)، وبعد ذلك حدث تمرد أباظة محمد باشا
كان الجيش العثماني الكلاسيكي هو الهيكل العسكري الذي أنشأه محمد الثاني، أثناء إعادة تنظيم الدولة والجهود العسكريّة.
كان محمد أمين علي باشا، المعروف أيضًا باسم محمد أمين علي (5 مارس 1815-7 سبتمبر 1871) رجل سياسي قي الإمبرطوريّة العثمانيّة
بدأ السلطان بايزيد الأول في توحيد الأناضول تحت حكمه،وكان التوسع القسري في الأراضي الإسلامية يمكن أن يؤدي إلى تعريض العلاقة العثمانيّة مع الغازين للخطر، الذين كانوا مصدرًا مهمًا للمحاربين لهذا البيت الحاكم على الحدود الأوروبيّة.
يُعرف أيضًا باسم جسر البوسفور الثاني (بالتركيّة: فاتح سلطان محمد كوبروسو، FSM Köprüsü أوKöprü2)، وهو جسر في اسطنبول، تركيا يمتد عبر مضيق البوسفور (التركية: Boğaziçi).
قام السلطان محمد الفاتح، بإعادة تنظيم الدولة والجيش على حد سواء، في 29 مايو 1453 قام محمد الفاتح بغزو القسطنطينيّة.
"الحكمة المقدسة"؛ باللاتينيّة:(Sancta Sophia) أو (Sancta Sapientia) بالتركيّة:(Ayasofya)هي الكاتدرائيّة البطريركيّة المسيحيّة الأرثوذكسيّة اليونانيّة السابقة لاحقًا مسجد إمبراطوري عثماني والآن متحف (Ayasofya Müzesi)في اسطنبول، تركيا.
وقعت المعركة الرئيسيّة في 21 ديسمبر(1832)، على طريق قونية - القسطنطينيّة، شمال مدينة قونية المسورة القديمة، والتي كان عدد سكانها عام(1832)حوالي (20000).
مباشرة بعد انتهاء المعركة، تحرك خالد وحارسه المحمول شمالا لمتابعة الجنود البيزنطيّين المتقهقرين ووجدوهم بالقرب من دمشق وهاجموا ربما مات فاهان، الذي فر من مصير معظم رجاله في اليرموك، في القتال الذي أعقب ذلك.
كانت الحروب البيزنطية العثمانية سلسلة من الصراعات الحاسمة بين الأتراك العثمانيين والبيزنطيين والتي أدت إلى التدمير النهائي للإمبراطوريّة البيزنطيّة وصعود الإمبراطوريّة العثمانيّة.
رحب السلطان بايزيد الثاني، الذي حكم الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1481 إلى 1512)، باليهود المطرودين من إسبانيا، وإعادة توطينهم في جميع أنحاء إمبراطوريته
سليمان الثاني (15 أبريل 1642 - 22 يونيو 1691) (التركيّة العثمانيّة: سليمان ثانى سليمان-ساني) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من(1687)إلى(1691).
كانت الحرب الروسية التركيّة(1568-1570) أو حملة دون فولغا أستراخان عام(1569)(المشار إليها في المصادر العثمانية باسم استراخان إكسبيديشن) حربًا بين تساردوم روسيا والإمبراطوريّة العثمانيّة على استراخان خانات.
حصار بلغراد، أو معركة بلغراد أو حصار Nándorfehérvár (بالمجرية: nándorfehérvári diadal) كان حصارًا عسكريًا لبلغراد وقع من 4 إلى 22 يوليو (1456).
كان العثمانيون في سلام مع الإمبراطوريّة الصفويّة المتنافسة المجاورة منذ عام (1555)، وفقًا لمعاهدة أماسيا، التي قامت لبعض الوقت بتسوية النزاعات الحدوديّة.
عندما وصل خبر الإنتصار في المعركة من التلغراف إلى السلطات الروسية في سان بطرسبرغ، كان رد الفعل من الحكومة الروسيّة مبهجًا،