التمسك بالقيم الاجتماعية والتضحية من أجلها
لمّا كان التغير الاجتماعي سُنّة الحياة، فإنَّ ذلك يعني أنَّه لا توجد مجتمعات لا تتغير أو لا تخضع له، بل جميعها قابِله للتطوّر والنمو إنّما الاختلاف في درجة قابليتها للتغير وإلى العوامل المُعيقة لها وللمتغيرات المساعدة على تغيرها.