الأغلفة الخاصة بتكتونية كوكب الأرض والمجال الجيومغناطيسي
الغلاف الخارجي (The Outer Shell) هو الطبقة الصخرية الخارجية والصلبة للأرض تسمى القشرة، وهذه الطبقة تتألف من صخور منخفضة الكثافة وسهلة الذوبان
الغلاف الخارجي (The Outer Shell) هو الطبقة الصخرية الخارجية والصلبة للأرض تسمى القشرة، وهذه الطبقة تتألف من صخور منخفضة الكثافة وسهلة الذوبان
يختلف المناخ على فترات زمنية عقدية مع مجموعات متعددة السنوات من الظروف الرطبة أو الجافة أو الباردة أو الدافئة
إن تغير المناخ والتعديل الدوري لمناخ الأرض ينتج عن التغيرات في الغلاف الجوي، وكذلك التفاعلات بين الغلاف الجوي والعديد من العوامل الجيولوجية والكيميائية والبيولوجية والجغرافية الأخرى داخل نظام الأرض
إن جسم الكرة الأرضية ينقسم إلى مجموعة من النطاقات ومن هذه النطاقات النواة Core وهي عبارة عن كتلة تقع في مركز الأرض قطرها تقريباً يساوي 3100 كيلو متر
يهتم موضوع التكتونية بالسمات الهيكلية واسعة النطاق للأرض، حيث أنه يشكل إطاراً متعدد التخصصات للربط بين العديد من التخصصات الجيولوجية الأخرى
إن البنيات الناتجة عن التباعد هي عديدة ومتنوعة وتتشكل على المقاييس كافة، ولكنها مع هذا أقل ظهوراً من تلك المسببة بواسطة عمليات الانضغاط
في أواخر القرن التاسع عشر كانت الاعتقادات السائدة تعطي للأرض عمراً يتراوح بين عشرين إلى ثمانين مليون سنة
كان نيوتن هو أول من حدد شكل الأرض الكروي تقريباً مع وجود تسطح في القطبين الشمالي والجنوبي، ولكن الفرنسي غاسيني عارض نيوتن
لا يوجد حدث طبيعي مدمر على مساحة كبيرة جداً في وقت قصير جداً مثل الزلزال، أي أنه على مر القرون كانت الزلازل مسؤولة ليس فقط عن ملايين الوفيات
يهتم علم الفضاء الفلكي بجيولوجيا الأجسام الصلبة في النظام الشمسي مثل الكويكبات والكواكب وأقمارها
تم تثبيت عمر الأرض على شكل جدول والذي يتضمن تاريخ نسبي حقيقي بالنسبة لترتيب التعاقب بالإضافة إلى علاقة الظاهرات والديمومة النسبية في الجيولوجيا بالإعتماد على سمك الرسوبيات المتواجدة والتي تكون نسبية أيضاً،
إن الطور الكوني في نهايته كان متكون من تصلب نهائي لقشرة سطحية، فلدراسة الخطوط الكبرى لتاريخ الأرض ينبغي التركيز على الطور الرسوبي لهذا التاريخ، فبعدما حدث تشكل المحيطات الأولي التي نتجت عن فيضانات المياه امالحة بشكل دوري
إن الغلافات الأساسية المُختلفة في سماكتها وطبيعتها تكون متتالية لتكوّن الكُرة الأرضية، وذلك من خلال تغليف النواة المركزية، فلنستطيع شرِح البُنية الإجمالية للكرة الأرضية نُركز اهتمامنها على الأغلفة الصلبة متغاضيين في ذلك عن الغلافين الجوي والمائي وما يحويه كل من الغلافين في داخله
إن كثافة الأرض التي تم استخلاصها من خلال الوسائل الفلكية عالية جداً قد تساوي 5.5، وتُعتبر هي الكثافة الأعلى بين كثافة بقية الكواكب الموجودة، وفي حال أن الصخور الموجودة في القسم السطحي من القشرة الأرضية والتي نستطيع رؤيتها والتعامل معها بسهولة
تشكلت الأرض من مواد فلزية غير متجانسة مع بعضها البعض وتمتلك هذه المواد شكلاً غير منتظم أبداً، لكن في بداية الأمور تم التفكير بأمر سطوح تسوية الجاذبية، حيث أنها لا تكون على شكل دوائر متصندقة ولا تكون منتظمة
نعني بالسخونة المركزية الحرارة الكامنة والضرورية في نشأة الأرض الكونية، والتي هي مؤكد وجودها بسبب وجود البراكين، إلى جانب تواجد الحرارة في باطن الأرض، تعتبر البراكين الرابط بين سطح الأرض وبين أعماق كبيرة من القشرة الأرضية فتكون على شكل مخرج طبيعي ظاهرة للعين، فتُخرج ما بداخلها على هيئة كُتل كبيرة جداً من اللابة المُذابة التي تؤكد وجود النار المركزية.
كما هو الحال بالنسبة للنطاقات التي تم ناولها بالوصف، فقد تم التحقق من وجود لب مركزي للأرض عن طريق المعلومات الاهتزازية.
يصل سُمك القشرة الأرضية في المتوسط إلى أقل من 20 كيلومتراً. ممَّا يجعلها أقل سُمكاً من أي نطاق اكتشف حتى الآن. ولكن على امتداد هذا النطاق الرقيق.
لميلان المحور زاوية حيث تتغير زاوية ميلان المحور بين 24.4 درجة و 22.1 درجة كل 41 ألف سنة، فزاوية الميل من محور الآن 23.5.
عندما نتحدث عن تحديد مناخ منطقة ما، يعد دائرة العرض واحدة من العوامل الرئيسية التي تؤثر على ذلك. فعلى الرغم من أنها ليست العامل الوحيد، إلا أنها تلعب دوراً هاماً في تحديد نوعية الطقس والمناخ
تأثيرات تغير المناخ على الكرة الأرضية لا يمكن إنكارها، فهي تمتد لتشمل مجموعة واسعة من النواحي البيئية والاقتصادية والاجتماعية. وبينما قد تكون هناك بعض التأثيرات الإيجابية على المستويات القليلة
تغير المناخ هو واحد من أكبر التحديات التي تواجه البشرية في القرن الحادي والعشرين. ومن المهم جدًا فهم تلك التغيرات بدقة لتحديد الأثر البيئي والاقتصادي والاجتماعي الذي قد يطرأ على الكوكب.