كيف يكون طالب المدرسة ذكيا؟
إنّ طرق الدراسة الجيدة والفعالة تختلف من شخص متعلم إلى آخر، فلكل شخص متعلم قدرات خاصة به ومستوى محدد من الذكاء.
إنّ طرق الدراسة الجيدة والفعالة تختلف من شخص متعلم إلى آخر، فلكل شخص متعلم قدرات خاصة به ومستوى محدد من الذكاء.
تعرف العلاقة بين الأسرة والمدرسة: علي أنها عبارة عن علاقة تكاملية تبادلية، حيث يعد البيت هو المصدر الممول لأحجار الأساس للمدرسة وهم الأشخاص المتعلمين.
تشترك الأسرة والمدرسة بمسؤولية تربية الطالب والقيام على تنشئته بصورة مباشرة، حيث أن التعاون بينهما يعد أمر هام وضروري.
يعرف أسلوب التشويق: على أنّه عبارة عن عملية إثارة واستمرار نشاط التعلم للشخص المتعلم، من أجل أن يوظف الشخص المتعلم جميع مؤهلاته.
هناك مجموعة متعددة ومتنوعة من الطرق والوسائل تهدف الى القيام على تفعيل التعاون بين الأهل والمدرسة، وذلك لأهمية التعاون بينهما.
التعليم: هو الذي يُحدّد مقدار قوّة ونمو المجتمع، من حيث مستوى تطوره، ومقدار الطلاب الذين يعيشون على ارضه، ويساهمون خلال عملية التقدم والحضارة.
ضعف التحصيل الدراسي: هي عبارة عن عدم تمكن الطالب من الوصول إلى مستويات التعلم بشكل طبيعي لمن هم في المرحلة العمرية له.
إن طريقة التدريس: هي عبارة عن الأسلوب الذي يقوم المدرس التربوي على اتباعه خلال القيام على توصيل المعلومات
يقوم الشخص المتعلم بالسرقة؛ لأنه لم يتعلم أن ما يقوم به من أخذ ممتلكات وحاجات الآخرين بأنه أمر غير صحيح، أو يجب عدم القيام بذلك.
تمثل المدرسة المَكان الذي يتَلَقى ويكتسب الطلاب تعليمَهم وتأديبَهم بجميع الطرق والوَّسائِل، فهي تعمل على بناءِ شخصيَة الطلاب
تُعدّ مشكلة الغياب عن المدرسة من المشكلات الأكثر انتشاراً في داخل المجتمع، وقد تنبه إلى ذلك جميع المؤسسات التربوية والقائمين عليها.
تعتبر مشكلة التركيز بأنها لا يقصد بها أن الطالب ليس ذكي أو ليس مهتم، ولكن يقصد بها أن الطالب يريد التركيز في أمر ما لكنه لا يقدر أو يتمكن من ذلك.
تعتبر المرحلة الابتدائيّة: بأنها أولى المراحل التعليمية من عمر الطالب ضمن مراحل التعليم النظامي، وتضم الاطفال من عمر السادسة إلى عمر الثانية عشر
تقتضي النظرة العلمية الإنسانية في مجال العمل الاجتماعي إلى توفير الخدمات العلاجية للمنحرفين ليعودوا أعضاء أسوياء في بيئتهم، بل تمتد الجهود إلى الوقاية من الانحراف والعمل بمختلف الوسائل والتدابير إلى انتشالهم من الهُوَّة التي قد يقعون فيها إذا لم تمتد إليهم الرعاية في الوقت المناسب.