التوجيه المدرك للطاقة الكهربائية ضمن المدن الذكية AMI
أصبحت البنية التحتية المتقدمة للقياس (AMI) جزءاً حيوياً من شبكات توزيع المرافق، مما يسمح بتطوير المدن الذكية، بحيث تتكون (AMI) من عدادات ذكية للكهرباء والغاز والمياه والأجهزة محدودة للغاية.
أصبحت البنية التحتية المتقدمة للقياس (AMI) جزءاً حيوياً من شبكات توزيع المرافق، مما يسمح بتطوير المدن الذكية، بحيث تتكون (AMI) من عدادات ذكية للكهرباء والغاز والمياه والأجهزة محدودة للغاية.
تخضع إعدادات المجتمع الذكية في الوقت الحاضر لقضايا معقدة مثل عدم الاستقرار والتكامل المتقطع للحمل الكهربائي في جانب الطلب ونقص عملية الاتصال الذكية ثنائية الاتجاه.
تلعب المركبات الكهربائية الموصولة بالكهرباء (PEVs) دوراً محورياً في كهربة النقل، بحيث يمكن الاستفادة من الطبيعة المرنة لطلب الشحن في السيارات الكهربائية لخفض تكلفة الشحن.
يعيش أكثر من نصف سكان العالم اليوم في المدن، وبحلول 2050، سوف يسكن ما يقارب سبعة من كل عشرة أشخاص في المدن،
تتطلع الحكومات من خلال تطوير الإستراتيجيات التي تهدف إلى العمل على رفع مستوى الحياة لمواطنيها، وذلك من خلال التحول إلى المدن الذكية، والعمل على الاستثمار في تكنولوجيا المعلومات والإتصالات والتحول الرقمي
يطلق مصطلح المدن الذكية على الأنظمة الإقليمية التي تستخدم تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT) لزيادة الكفاءة التشغيلية، ومشاركة المعلومات مع الجمهور
تقوم التقنيات الحديثة والأجهزة الذكية باختلافها من أجهزة الكمبيوتر وهواتفنا الذكية بتولي مهام تنظيم حياتنا اليومية، وكما تتحكم التقنيات الألفية الثالثة بالمساكن البشرية
البحث عن التقدم ظاهرة مستمرة لن تنتهي، واليوم يعيش 54٪ من الناس حول العالم في المدن، وهي نسبة من المتوقع أن تصل إلى 66٪ بحلول عام 20501
تنشأت المدن الذكية من خلال تكامل ثالثة مستويات هي: النشاطات القائمة على المعرفة ومؤسسات حل المشاكل والبنية التحتية للاتصالات الرقمية، وهذه المستويات تشمل مايلي
يتزايد انتشار كاميرات المراقبة في العديد من دول العالم، ويزداد حاجة الناس لها في مختلف المؤسسات، حيث وصول عددها إلى مليار كاميرا بحسب الخبراء صناعة معالجات الرسوميات
للذكاء الاصطناعي دوره الفعّال في تحقيق السلامة العامة في مختلف القطاعات، وكما هو الحال في واحد من أكثر الطرق السريعة المزدحمة
إنترنت الأشياء (Internet of Things) هي تكنولوجيا تعمل على مساعدتنا في مختلف القطاعات بصورة أفضل في الحياة اليومية
دخلت مختلف دول العالم في سباق بين المجتمعات الذكية التي تستخدم البيانات وأجهزة الاستشعار والأجهزة المتصلة لتحسين الخدمات في مدنها
العديد من مدن العالم تعاني من مشكلة الازدحام المروري الذي يأرق ساكنيها، حيث لا يتوقف الوقت اللازم لوصوله لوجهتهم على المسافة فقط
في جميع أنحاء العالم، يستمر التحضر في تشكيل الطريقة التي يعيش بها الناس، كما ينتقل عدد متزايد من سكان العالم من المناطق الريفية إلى المناطق الحضرية،
عتبر تفنية إنترنت الأشياء (Internet of Things) إحدى أهم تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وانتشرت لها العديد من التطبيقات العملية سواء على الصعيد الشخصي مثل تطبيقات المنازل الذكية
كل ما علينا لكي نتخلص من هذا الازدحام في حين لا يمكننا توسيع الطرق هو أن نتصرف بذكاء
أوضحت الدراسات والتقديرات إلى أن دور الذكاء الاصطناعي على الاقتصاد الدولي سيتمثل في زيادة 15,7 تريليون دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030
يظن العديد من الناس أنّ المدن الذكية بوجه عام هي أحياء للأثرياء فقط من الطبقة العليا إلى المتوسطة، والتي تحتوي على أحدث التقنيات، وعندما نقول منزل ذكي، فإن ذلك بالطبع يشمل كل الأدوات الرائعة
بإمكان البلديات أن تقوم باستخدام تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT)، وغيرها من التقنيات للعمل على إنشاء وتطوير مدن أكثر ذكاءً لقاطنيها وزوارها
بدأت مدينة سنغافورة كأحدى أبرز المدن الذكية في العالم باستخدام المركبات ذاتية القيادة بحسب الطلب مع السكان أو الزوار في جزيرة سنتوسا في السادس والعشرين من أغسطس/آب في عام 2018
ساس نجاح أي مدينة ذكية قائم بشكل رئيسي على مشاركة المستفيدين الأساسيين، بحيث يشمل المستفيدون الرئيسيون في المدن الذكية كل من المواطنين والحكومات
كون المدن مدناً ذكية حين تحقق الاستثمارات في البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مثل أنظمة مرور ذكية تُداربشكل آلي
مما لاشك فيك اتجاه مختلف مدن العالم لاستخدام التقنيات الحديثة والذكية في حضارتها، حيث عملت على ربط وتمكين التقنيات المختلفة في كافة قطاعات المدينة
المشاريع على مستوى المدينة بحاجة إلى العديد من الخدمات مثل إدارة الطاقة، والاتصال بين مختلف الإدارات والمستفيدين،