الجدار الغربي للمقصورة النبوية
الجدار الغربي للمقصورة النبوية في المسجد النبوي هو جهة الروضة المشرفة، كما يحتوي هذا الجدار على ست باكيات من ضمنها خمس اسطوانات.
الجدار الغربي للمقصورة النبوية في المسجد النبوي هو جهة الروضة المشرفة، كما يحتوي هذا الجدار على ست باكيات من ضمنها خمس اسطوانات.
المقصورة النبوية هي البناء ذو الشباك الحديدي الأخضر الذي يحيط بالحجرة النبوية الشريفة والجدران التي تحيط بها وبيت السيدة فاطمة الزهراء.
تعددت المعالم المعمارية في المسجد النبوي الشريف، حيث وجد المحراب السليماني والمحراب العثماني والعديد من المعالم المعمارية في المسجد.
لقد ورد في ذلك روايات كثيرة، حيث قيل أن أمر التفكير في الزيادة أول خلافة عثمان بن عفان رضي التي بدأت سنة 24 هجري دون الإشارة صراحة إلى البدء في تنفيذها.
يعد ابن عبد ربه أول من حدد لنا موضع المقصورة بدقة، فذكر أنها (من السور الغربي إلى الفصيل اللاصق بالسور الشرقي، ومن هذا الفصيل يصعد إلى ظهر المسجد).
إن الروضة المطهرة فقد تحددت معالمها بموجب الحديث الشريف: (ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة)، حيث يبلغ طولها 22 متراً وعرضها 15 متراً.
هناك بعض الاسطوانات في المسجد النبوي معروفة بأن لها تاريخاً معيناً أو بأن لها فضلاً خاصة عن بقية الاسطوانات ومكتوب أعلى كل اسطوانة
تعددت أنواع الاسطوانات في المسجد النبوي الشريف، حيث كان من أهمها اسطونة اليدة عائشة.
وجد عمر زيادة الرسول عليه السلام في مسجد سنة سبع من الهجرة أمراً يستند إليه في جواز التوسعة في هذا المسجد مستشهداً بما سمعه من أحاديث شريفة فيها الإذن بالتوسعة عند الحاجة.
يعد وصف ابن ربه أشمل وأدق وصف معروف حتى الآن، حيث أن صاحبه قد ركز على ما شاهده ورأه بعينيه