طرق جمع البيانات النوعية في التربية الخاصة
البيانات يجب أن تساهم في فهم الظاهرة يتم تحديد جميع البيانات بشكل كبير من خلال طبيعة المشكلة، ولا توجد وصفة وحيدة تبين كيفية متابعة جهود جميع المعلومات.
البيانات يجب أن تساهم في فهم الظاهرة يتم تحديد جميع البيانات بشكل كبير من خلال طبيعة المشكلة، ولا توجد وصفة وحيدة تبين كيفية متابعة جهود جميع المعلومات.
فإن المشارك يخضع لمرحلة تلقي العلاج ومرحلة عدم تلقي العلاج ويتم قياس الأداء في كل مرحلة ويرمز لمرحلة عدم تلقي العلاج بالرمز(A) ولمرحلة نلقي العلاج(B).
تحدد البحوث التجريبية الأشخاص الذين سوف يتلقون العلاج ومتى يتلقونه إنها تعكس الاختيار والتعيين وظروف العلاج وأساليب القياس.
تم دمج الاطفال الصغار ذوي الإعاقات في نفس البرامج مع أطفال دون إعاقات وتساعد هذه الطريقة الطفل ذو الإعاقة على التفاعل مع نماذج عمرية ملائمة سلوكياً.
تعتبر عملية تحليل البيانات واحدة من أصعب جوانب البحث وعندما نريد تحليل البيانات من مصادر البيانات الكمية والنوعية سواءً في وقت واحد أو بالتسلسل نقوم بإيجاد نقاط التشابه ونقاط الاختلاف.
إن بحث الأساليب المختلفة هو نمط من البحوث يستخدم طرائق إجراء البحوث التي يتم تطبيقها عادة في كل من الدراسات الكمية والنوعية لفهم مشكلة البحث.
إن الافتراض بأن العلاج أو التدخل الخاص لم يقدم النتائج المرجوة أدى إلى أن تقوم التربية الخاصة بالتركيز على التعليم والتأكيد عليه لتحسين النتائج الأكاديمية
تولي التربية الخاصة أهمية كبيرة لتقيديم خدمات إضافية إذا اقتضت الحاجة لذلك وخاصة إذا ارتأى الأشخاص المعنيون بأنها ضرورية ومناسبة لتطوير البرامج.
يعد أسلوب التدريس المباشر من أهم أساليب التدريس فقد بدأ مصطلح التدريس المباشر بالانتشار كوصف عام لسلوك التدريس الفعال.
عرض واضح للأهداف والنقاط الرئيسية من خلال تحديد أهداف العرض والتركيز على فكرة واحدة في وقت واحد وتجنب التشتيت وتجنب الاستخدام المربك للجمل والأفعال.
إن المشكلات التي يواجها الطلبة في الكتابة بالإضافة إلى الصعوبات في القراءة قد أدى إلى إعادة كثير من الطلبة إلى برامج التربية الخاصة.
يجب على المعلمين تنويع التعليم والأهداف والتقييم لاستيعاب اختلاف المتعلمين داخل الصفوف الدراسية للتربية الخاصة لتلبية مجموعة من الاحتياجات النمائية.
وهناك خيارات مختلفة لتوزيع الطلبة ذوي الإعاقات مثل الدمج حيث تتم خدمة الطلبة ضمن بيئة التربية العامة مع أقرانهم دون إعاقة من نفس مناهج التربية العامة.
إن الباحث قرر دراسة تأثير موقف المعلم على نجاح الطلبة ذوي الإعاقة الذين تم دمجهم في الصفوف الدراسية العادية.
تعتبر المقارنة بين مزايا البحوث الكمية مقابل البحوث النوعية قضية معقدة وينبغي مناقشتها على المستويات التاريخية والفلسفية والمعرفية.
ومن الأهمية بمكان أن يدرج الطلبة ذوي الإعاقة في تطوير الاختبار والمعايير بحيث يمكن استخدام الاختبارات مع هؤلاء الطلبة.
ويجب أن يتم تقييم طلبة التربية الخاصة من قبل فريق متعدد التخصصات ومع السنين جرت عدة تعديلات على قانون الأطفال ذوي الإعاقة.
من المهم أن يدرك التربويين أن العديد والكثير من الأنواع المختلفة للاختبارات في المدارس تستخدم لغرض واحد وبعضها الآخر لأغراض متعددة.
هنالك أنواع كثيرة ومتعددة من إجراءات التقييم المستخدمة في تقييم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة، وتتنوع هذه الإجراءات مع تنوع الخبرات والممارسات اللازمة.
التربية الخاصة وتتطلب هذه التحديات تواصل والعمل التعاوني وتوسيع الجهود البحثية التي تتناول القضايا التي تمت مناقشتها من أجل توفير الخدمات التعليمية.
على الرغم من أن النتائج بالنسبة للبالغين ذوي الإعاقة آخذة في التحسن إلا أن كثيراً منهم ليس لديهم نوعية الحياة التي يعيشها أقرانهم غير ذوي الإعاقة.
تعتبر برامج الانتقال من المدرسة إلى العمل فرصة للطلبة ذوي الإعاقة لاكتساب الخبرة في العمل بمساعدة ودعم من المعلمين والمشرفين.
والتعريف الفريد لنقاط القوة واحتياجات التعلم يجعل من الصعب التخطيط دون وجود الثغرات في التعليمات وإيجاد الوقت لتنمية المهارات التكيفية.
قد يشكل تحديات عند إشراك الطلبة ذوي الإعاقة في الاستكشاف والتخطيط والتحضير للمستقبل على المعلمين كتابة الخطة التربوية الفردية للطلبة ذوي الإعاقة والانتقال من المدرسة الثانوية.
كانت القوة الدافعة لتطوير عملية التخطيط المرتكز على الشخص حزب المؤتمر الشعبي وتاريخ الفصل ومأسسة للأشخاص الذين يعانون من إعاقات شديدة.
تطور التخطيط المرتكز على الشخص من عدم الرضا عن النماذج الحالية لنظم تقديم الخدمات للأشخاص الذين يعانون من إعاقات شديدة.
يساعد التخطيط المرتكز على الشخص في الإصغاء عن قرب للأشخاص ذوي الإعاقة والتخيل معهم عالماً أفضل.
وقد يحتاجون لخدمات إعادة التأهيل المقدمة من قبل مؤسسة إعادة التأهيل الحكومية لدخول أو إعادة دخول مناصب التوظيف المكتسبة.
صممت مراكز العيش المستقل لتسهيل عملية انتقال الأشخاص ذوي الإعاقة الشديدة من حالات معيشة غير مستقلة نسبياً.
يتسع مفهوم تقرير المصير ليشتمل مدى واسعاً من المهارات والقدرات التي تصف كيف يختار الشخص وماذا يريد؟ وكيف يحصل على الذي يريده.