متى حكم العثمانيون مدينة القاهرة؟
القاهرة، هي عاصمة جمهورية مصر العربية، والتي يبلغ عدد سكانها أكثر من (20) مليون نسمة، هي الأكبر في أفريقيا وفي العالم العربي
القاهرة، هي عاصمة جمهورية مصر العربية، والتي يبلغ عدد سكانها أكثر من (20) مليون نسمة، هي الأكبر في أفريقيا وفي العالم العربي
بدأت الاتفاقيات التجاريّة والدينيّة بين الفرنسيين والعثمانيين بالتفاوض على مسودة معاهدة (1536) بين جان دي لا فوريت وإبراهيم باشا، قبل أيام قليلة من اغتيال ابراهيم باشا
معركة الريدانية (fالتركية: Ridaniye Muharebesi؛ fالعربية: معركة الريدانية) وقعت في (22 يناير 1517)، في مصر، هزمت القوات العثمانيّة بقيادة سليم الأول القوات المملوكيّة
انتهت المعركة بانتصار المماليك بقيادة السلطان قطز والظاهر بيبرس وهزيمة المغول ووقف الزحف المغولي في الشرق
المماليك باللغة العربية مفردها (مملوك، مملوكي) كانوا جنودًا عبيد اعتنقوا الإسلام وخدموا الخلفاء المسلمين والإمبراطورية العثمانية خلال العصور الوسطى
الملك الظاهر سيف الدين برقوق، برقوق الدين، سيف الدين كان أول سلطان من السلالة البرجية المملوكية في مصر
بعد غزو مصر عام (1517)، غادر السلطان العثماني سليم الأول البلاد، حصل الوزير الأكبر يونس باشا على حكم مصر
كثُر عدد الشعراء في هذا العصر كثرة تلفت النظر، ولكن هذه الكُثرة العددية لم تكن تواكبها إجادة شعريّة متميزة، فكان الشعراء المجيدون قِلّة، ولم يتوقف موكب الشعراء أو ينقطع في الأعصر الأدبيّة كافة على تباين الظروف، واختلاف الحُكام، بل ظلَّ يحتفظ بمكانته التقليديّة من الرعاية والعناية، وظلَّ الناس يكرمون الشاعر ويقدرونه، مع أنَّ هذه الظاهرة تبدو جلية في عصر الأيوبيين والمماليك، وتعغيب في العصر العثماني، ولا سيما في بلاطات الحاكمين.
عندما اغتصب المماليك السلطة من الأيوبيين قاموا بتأسيس سلالة حكمت مصر وسوريا من عام (1250-1517)
"إننا لا نستسلم أبدًا وسنخوض الحرب معكم، وإن عشنا فسعيدًا، وإن متنا فشهيدًا، ألا إن حزب الله هم الغالبون".
وقعت معركة عين جالوت في (3) سبتمبر من عام (1260) ووقعت بين كل من مماليك مصر ضد المغول في فلسطين
كان الملك المنصور سيف الدين قلاوون من أكبر سلاطين الدولة المملوكية وهو السلطان السابع ولُقب بأبي الفتح وأبي المعالي
جاء مماليك مصر من أوكرانيا وجنوب روسيا، في البداية، كانوا من قبائل الكيبتشاك أو الكومان التركية
بعد معركة عين جالوت، قام الظاهر بيبرس بإعادة تنظيم الجيش المملوكي وتم توزيعه إلى ثلاثة أفواج: فوج الممالك الملكي، وجنود الأمراء، والحلقة
كما وعد والده السلطان قلاوون قام الملك الأشرف صلاح الدين خليل سلطان الدولة المملوكية بتولي مهمة فتح عكا