حركة المياه الجوفية
احظ الجيولوجيين حركة الماء أسفل سطح الأرض، حيث كانت هذه الحركة للماء مهمة جداً، وهي عبارة عن موضوع مهم من الناحية الطبيعية ومن الناحية البشرية
احظ الجيولوجيين حركة الماء أسفل سطح الأرض، حيث كانت هذه الحركة للماء مهمة جداً، وهي عبارة عن موضوع مهم من الناحية الطبيعية ومن الناحية البشرية
النينيو، وهي ظاهرة مناخية تحدث بشكل غير منتظم كل سنتين إلى سبع سنوات، لها تأثير عميق على أنماط الطقس في جميع أنحاء العالم.
الشذوذ الكيميائي الموجود في المياه الجوفية يعتمد بشكل كبير ورئيسي على طبيعة الحركة للمياه الجوفية التي تحددها الصخور ونفاذيتها أثناء مرورها خلال هذه الصخور
إن النشاط الجيولوجي للمياه الجوفية (المياه في باطن الأرض) يتركز في الناحية الكيميائية، ويعود السبب في ذلك إلى اختلاطها المستمر في المعادن والصخور كما أنه يوجد في الماء بطبيعته تغيرات كيميائية
يعرف الرمل، وهو نوع شائع من التربة، بنفاذيته وقابليته لتسرب المياه. تتأثر عملية تغلغل المياه في التربة الرملية بعوامل جيوفيزيائية مختلفة.
هناك العديد من العناصر الموجودة في الماء ويمكن تصنيف هذه العناصر إلى عناصر كيميائية ضرورية في دورة حياة الكائنات الحية والعمليات البيولوجية التي يحتاجها الأجسام،
تعتمد المياه الجوفية في حركتها على الجاذبية. فكل رد فعل للجاذبية يتحرك الماء من مناطق بها منسوب مائي عالي إلى مناطق ذات منسوب مائي منخفض.