قصة قصيدة تزال الأرض إما مت حقا
أما عن مناسبة قصيدة "تزال الأرض إما مت حقا" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل النابغة الذبياني إلى مجلس النعمان بن المنذر، وجلس معه.
أما عن مناسبة قصيدة "تزال الأرض إما مت حقا" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل النابغة الذبياني إلى مجلس النعمان بن المنذر، وجلس معه.
أما عن مناسبة قصيدة "لهم شيمة لم يعطها الله غيرهم" فيروى بأن ملك المناذرة، قرر أن يتوجه إلى ملك الغساسنة الحارث بن جبلة، وكان سبب ذلك أن له ثأرًا عنده، حيث أنهم قد قتلوا له أباه.
هو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ، ولد في العام التاسع والثمانون قبل الهجرة في ديار غطفان، ولقب بالنابغة لأنه أبدع في الشعر، اتصل بالنعمان بن المنذر، توفي في العام الثامن عشر قبل الهجرة في نجد.
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني أبيت اللعن أنك لمتني" فيروى بأن حسان بن ثابت رضي الله عنه في يوم من أيام الجاهلية خرج يريد النعمان بن المنذر، وعندما وصل إلى دياره، لقيه رجل، وسأله قائلًا: من أنت، ومن أين أتيت؟، فقال له: أنا حسان بن ثابت، وأتيت من الحجاز، فقال له: ومن تريد من هنا؟، فقال له: النعمان بن منذر.
أمَّا عن قصة فصيدة "تعدو الذئاب على من لا كلاب له" تروى هذه القصيدة أن امرأة جاءت إلى مكة المكرمة لكي تؤدي مراسم الحج والعمرة؛
وهو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مُرّة بن عوف بن سعد بن ذُبيان بن بغيض بن ريث غطفان المري الذُبياني، المعروف بأبو أمامة.
أما عن مناسبة قصيدة "كليني لهم يا أميمة ناصب" فيروى بأن النابغة الذبياني كان أحد أشهر الشعراء في عصره، وأكثرهم اتقانًا للشعر، وبسبب ذلك فقد اتصل بحكام الحيرة، حتى أنه أصبح أكثر شاعرًا مقدم عند الملك النعمان بن المنذر ملك الحيرة.
أما عن مناسبة قصيدة "حلفت فلم أترك لنفسك ريبة" فيروى بأنه في يوم وفد جماعة من أهل الكوفة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، وكان منهم ربعي بن الحراش، وجلسوا في مجلسه.
هذه القصيدة لحاتم بن عبدالله الطائي الذي كان مضرب المثل في الكرم والعطاء عند العرب وله قصص كثيرة في ذلك، تقول إحدى الروايات أنه مرّ عليه ذات يوم كل من الشاعر لبيد بن
هو لبيد بن ربيعة بن عامر بن مالك، من قبيلة هوازن، ولد في نجد في الجزيرة العربية في عام خمسمائة وستون ميلادي، ويعد أحد الشعراء الجاهليين، وقد مدح لبيد الكثير من الملوك الغساسنة.
أما عن مناسبة قصيدة "أهاجك من سعداك مغنى المعاهد" فيروى بأن ملك الحيرة النعمان بن المنذر في يوم من الأيام غضب غضبًا شديدًا من النابغة الذبياني، ولكن غضبه لم يكن بسبب شيء فعله النابغة الذبياني.
النابغة الذبياني هو أبو أُمامة زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني،ولقب بالنابغة بحسب ما روي - لانه نبغ في الشعر بعد أن اسنَّ وأحتنك. والنابغة لقب أُطلق على شعراء كثر منهم النابغة الجعدّي والنابغةُ الشيباني وشاعرنا النابغة الذبياني وهو اشعرهم دون منازع.
لقد أبدع أغلب العرب في ضرب الأمثال وإنشائها في مختلف الوقائع والمواقف فما نتعرض لموقف في الحياة إلا ونجد مثلًا قد ضُرب عليه، وغالبًا لا تخلو الخطب المشهورة ولا قصيدة سائرة من مثل رائع.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن آل مية رائح أو مغتد" فيروى بأن النابغة الذبياني في يوم من الأيام رأى زوجة النعمان بن المنذر، وهي ماريا بنت المنذر الأسود، في قصر من قصوره.