وقوع النسخ في القران
من المعروف ان النسخ ثابت عن جموع الصحابة ومن بعدهم التابعين ومن بعدهم الأئمة المجتهدين ، حتى انهم قالوا لا يجوز لاحد ان يفسر القرآن الاكريمالا بعدان يعرف الناسخ والمنسوخ، حتى انهم لم يقبلوا الذي يفسر القرىن الكريم اذا جهل النسخ.
من المعروف ان النسخ ثابت عن جموع الصحابة ومن بعدهم التابعين ومن بعدهم الأئمة المجتهدين ، حتى انهم قالوا لا يجوز لاحد ان يفسر القرآن الاكريمالا بعدان يعرف الناسخ والمنسوخ، حتى انهم لم يقبلوا الذي يفسر القرىن الكريم اذا جهل النسخ.
المراد بالنسخ من حيث رفع الحكم في القرآن أو التلاوة أو رفعهما معاً، وقد قسمه العلماء إلى ثلاثة أقسام