حركة الترجمة في العصر الجاهلي
بدأت حركة الترجمة في العصر الجاهلي على شكل الترجمات المختلفة إلى اللغة العربية، ومن أشهر ما تم ترجمته في العصر الجاهلي هو ترجمة الإنجيل،
بدأت حركة الترجمة في العصر الجاهلي على شكل الترجمات المختلفة إلى اللغة العربية، ومن أشهر ما تم ترجمته في العصر الجاهلي هو ترجمة الإنجيل،
إن من أهم وأصعب أقسام الترجمة الأدبية هي ترجمة النثر؛ والسبب في ذلك هو عدم التزام القصائد بنسق لغوي خاصّ، بالإضافة للاختلاف
مع نشوء الترجمة الآلية من خلال جهاز الحاسوب، والذي تقوم العديد من الشركات استخدامها في مجال ترجمة النصوص، تم تحديث نظام لإدارة الترجمة
طرأ الكثير من التحديثات والتطويرات على الترجمة وأداوتها ونظمها؛ والسبب في ذلك هو نشوء الترجمة الفورية الآلية بمختلف أشكالها، ولكن بقيت
عندما نذكر مصطلح الترجمة المعتمدة فأوّل ما يخطر ببال الشخص ترجمة الأوراق الرسمية، فهي أداة تواصل مهمّة بين الأشخاص وتعني الترجمة
يقصد بمفهوم الترجمة التاريخية ضمن اللغة الواحدة بإعادة صياغة النصوص بسبب اختلاف الحقب الزمنية، فمع مر السنين يطرأ الكثير من الاختلافات والتحديثات
فن الترجمة يعتبر إنتقال من عصر إلى عصر ومن مكان إلى مكان، أو انتقال من كيان إلى كيان، وهي تقوم على أنتقاء صفوة الكلام وتهدف لفهم القارئ لها
يعتبر الفرق الأساسي بين الترجمة العادية والتاريخية هو طبيعة الترجمة، والتي تعتبر بأنّ الترجمة العادية هي ترجمة لغات مع إجراء بعض التغييرات، أمّا الترجمة
النظريات القديمة تطلق على المترجم اسم (الوسيط)، أو الناقل المحايد الذي يؤدّي عمله بكل شفافية، وكانت كذلك تصف الترجمة بأنّها أداة موضوعية
تبدأ الصعوبات التي تواجه المترجم عندما يكون النص المراد ترجمته ليس نصّاً إخباريّاً، على سبيل المثال عندما يكون النص يقدّم معلومة فقط مثل
إن الفرق الأساسي والبسيط بين الترجمة الحرفية والإبداعية هو أنّه في الترجمة الإبداعية ينبغي على المترجم في معظم الأحيان أن يقوم بالتجرّد تماماً من الحرفية