تعزيز الروابط الأسرية وتقوية العلاقات بين أفراد أسرة طيف التوحد
بالتزامن مع الدعم والحب والفهم، يمكن للعائلات التفاعل بفعالية مع أفرادها ذوي طيف التوحد وبناء علاقات قوية ومستدامة،
بالتزامن مع الدعم والحب والفهم، يمكن للعائلات التفاعل بفعالية مع أفرادها ذوي طيف التوحد وبناء علاقات قوية ومستدامة،
البيئة المدرسية تؤثر بشكل كبير على العلاقات الأسرية من خلال الأداء الأكاديمي، المناخ الاجتماعي، السياسات المدرسية، علاقات الأهل بالمعلمين،
تعد العطلات والإجازات فرصة مثالية لتعزيز الروابط الأسرية وبناء ذكريات تجمع بين أفراد الأسرة. من خلال التخطيط للأنشطة المشتركة
تذكر أن كل عائلة لها تقاليدها الفريدة، والأهم هو الحفاظ على هذه التقاليد وجعلها جزءًا من حياة أفراد العائلة اليومية.
تعزيز الروابط الأسرية يتطلب التزامًا واهتمامًا مستمرين من جميع أفراد الأسرة، من خلال التواصل الفعّال، القيام بأنشطة مشتركة، التعبير عن التقدير والاحترام