ما الذي قاله بعض المنافقين أثناء تقسيم الغنائم بعد غزوة حنين
وأثناء تقسيم غنائم واقعة غزوة حنين وإعطاء المؤلفة قلوبهم كميات خاصة من الإبل تأليفاً لهم ، تحركت أفاعي النفاق الكامنة في بعض نفوس العناصر الموجودة في جيش الإسلام والمسلمين.
وأثناء تقسيم غنائم واقعة غزوة حنين وإعطاء المؤلفة قلوبهم كميات خاصة من الإبل تأليفاً لهم ، تحركت أفاعي النفاق الكامنة في بعض نفوس العناصر الموجودة في جيش الإسلام والمسلمين.
لقد كانت السبايا من النساء ومن الأطفال من قبيلة هوازن عددهم يقدر بحوالي ستة آلاف شخص، وكان من رجال هوازن أخوال الرسول صلى الله عليه وسلم.
بعد أن هرب الأعداء في غزوة حنين، وهربت كل طائفة إلى مكان معين، توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو طائفة يريد اللحاق بها بعد أن قام النبي بجمع غنائم القتال التي تركها الأعداء في هذه الغزوة.
وعندما عاد رسول اللْه صلى الله عليه وسلم بعد رفع الحصار عن الطائف أقام النبي بالجعرانة عشرة ليالي لم يقم فيها بتقسيم الغنائم طمعاً بأن تأتي إليه الوفود للمبايعة.