قصة قصيدة أوقد فإن الليل ليل قر
أما عن مناسبة قصيدة "أوقد فإن الليل ليل قر" فيروى بأن أكرم العرب في العصر الجاهلي كانوا ثلاثة من الرجال وهم: حاتم بن عبد الله بن سعد الطائي، وهرم بن سنان المري.
أما عن مناسبة قصيدة "أوقد فإن الليل ليل قر" فيروى بأن أكرم العرب في العصر الجاهلي كانوا ثلاثة من الرجال وهم: حاتم بن عبد الله بن سعد الطائي، وهرم بن سنان المري.
أما عن مناسبة قصيدة "يرى ابن حريث أن همي ماله" فيروى بأن عمرو بن حريث دخل في يوم من الأيام إلى بيت عدي بن حاتم الطائي، وجلس معه، وخطب منه ابنته، فقال له عدي بن حاتم: أطبها على ولكن على حكمي.
أما عن مناسبة قصيدة "عالي لا تلتد من عاليه" فيروى بأن حاتم طيء في يوم من الأيام أغار على قبيلة بكر بن وائل، وتقاتل معهم، ولكن قبيلة بكر بن وائل هزموه هو وجيشه، وقتلوا من جيشه عددًا كبيرًا.
هو حاتم بن عبدالله بن سعد بن آل فاضل بن امرئ القيس بن عدي بن أخزم، بن أبي أخزم هزومة بن ربيعة بن جرول بن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طيء الطائي
هذه القصيدة لحاتم بن عبدالله الطائي الذي كان مضرب المثل في الكرم والعطاء عند العرب وله قصص كثيرة في ذلك، تقول إحدى الروايات أنه مرّ عليه ذات يوم كل من الشاعر لبيد بن
كعْب بن مامة الإيادي الذي ذهب قوله مثلًأ في الإيثار والتضحية، هو أبو دؤاد كعب بن مامة بن عمرو بن ثعلبة الإيادي، نسبة إلى قبيلة إياد، وقيل: "مامة" اسم أبيه واسم جده عمرو.
حاتم بن عبد الله بن سعد بن آل فاضل بن امرئ القيس بن عَديّ بن أخزم بن أبي أخزم هَزومة بن ربيعة بن جَرول بن ثُعل بن عمرو بن الغوث بن طَيء الطائي. ويُكنّى أبا سَفَّانة وأبا عَديّ.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا الخيبري وأنت امرؤ" فيروى بأنه في يوم من الأيام مر رجل يقال له أبا الخبيري بقبر حاتم الطائي، وأقام بجانبه، وأتاه في المساء.
هو البرج بن مسهر بن جلاس بن الأرت الطائي، ولد عام خمسمائة وخمسة وتسعون ميلادي، في نقبين في حائل، وهو أحد معمري الجاهلية الذين ذكروا في التراث، وله خبر مع والد حاتم الطائي عندما قام باختبار أحد الكهنة في مدينتهم، وقد انتقل إلى الشام وتنصر هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "مهلا نوار أقلي اللوم والعذل" فيروى بأن المدينة التي يعيش فيها حاتم الطائي أصابتها سنة اقشعرت لها الأرض، فكانت سنة جفاف، سمائها مغبرة، وكانت الإبل لا تجد الماء لتشرب، وجف حليب المواشي.
لكل أمة على الأرض الإرث الثقافيّ الذي يخصها، والذي يُعدّ تعبيرًا عن الكثير من الوقائع والأحداث والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
عندما توفي أبو حاتم الطائي، كان حاتم مازال صغيرًا، فترعرع ونشأ في بيت جده سعد بن الحشرج، وعندما ضيق جده عليه من المال تركه ورحل، أمَّا بالنسبة لكاتبة هذه القصيدة.